حلقه 375
بتاريخ 17-11-2014
جودا تصلي وتدعو ان يحفظ سليم ويعطي القوه ليتحمل ماعليه ويشفي قادير وتطلب منها موتي ان تاكل شيئ فتقول جودا عندما يبتعد الابن عن امه كيف لها ان تأكل
جلال يسأل مان سينغ عن ساليم فيقول ان الحراسه حوله مشدده وتاتي جودا وتقدم الارتي لمان سنغ وجلال وينظر لها وهي بوجه حزين
ساليم نائم ويتذكر عندما كان ينام مع جودا ويضع احدهم يده علي جبين ساليم فيقول كنت اعرف انك لن تتركيني وحدي ولن تتحملي بعدك عني وستأتين الي ويستدير فيجد رقيه بدلا من جودا فيسأل عن جودا فتقول لقد حاولت ان اقنعها ان تأتي معي ولكن لا جدوي فهي لم ترد انها مريم زماني ويجب ان تحافظ علي التقاليد لاتقلق انا هنا من اجلك وتسأله لم لم تنام فيقول ان هذا السرير قاسي والطعام سيئ ويدي جرحت فتقول له كل شيئ سيتحسن لقد احضرت لك طعاما ملكيا وتقدم له مااحضرته من اجله وتجعله يأكل ساليم يفقد توازنه من تاثير الحشيش فتقول له انت لست ابني انت عبدي فيردد ساليم انا عبدك _ رقيه : مااقوله تنفذه فيكرر سليم
رقيه : امك لاتهتم بك ولاتحبك انت بالنسبه لها لعبه ووالدك انت بالنسبه له لست ابنه انت وريثه وولي عهده كل هذاالالم ستعانيه طوال حياتك ولاتنسي مافعله بك والديك وتجعله ينام
تفكر رقيه بعد فتره لن يكون لك احد غيري والان سأصبح امك ولست زوجه ابيك وانت ستكون عبدي وينام سليم وتبتسم بخبث وتخرج رقيه خارج الكوخ
ريشام بالخارج ويسأل عن ساليم فتقول رقيه انه لايستطيع النوم وهي اطعمته ونام وتنبه ريشام الايسمع اي احد بقدومها الي هنا فيقول ريشام انت امه ولم تفعلي اي جريمه تفكر رقيه ان جودا بلهاء وثقت بزوجه الاب مع ان زوجه الاب ستظل دائما زوجه اب ولن تكون ام ابدا وتتذكر :
"جودا قالت لرقيه انها ستذهب لرؤيه ساليم باي ثمن وساتحمل عقابي من جلال ولكن ساذهب الي ساليم فتقول رقيه لو ذهبت فان ساليم سيضعف وبعد 5-6 ايام سيشفي قادير ويعود ساليم ولكن لو ذهبت الان فجلال لن يعجبه هذا وسينقلب ضد ساليم فتقول جودا انت علي حق يجب ان اصبر وتفكر رقيه ان ساليم سيكره مريم زماني لاني من ستذهب اليه "
وتقول رقيه لريشام قد اكون زوج اب لساليم ولكنني افضل من امه
سليم ينظف البيت مع فاطمه ويقول لها انه جائع فتقول ليس لدينا خشب فتقول سأذهب لاتي ببعض الخشب فيقول لها لا قولي لي من اين احضرها وساحضرها فتقول لا انت لن تعرف انا ساذهب فيقول لها ان لدي جدتي بالقصر وكل ماتريده مسؤليتي وانت مثل جدتي لذا ساقوم لك بكل شيء بدلا من قادير فتقول هناك غابه قريبه من هنا فياخذ ساليم فأسا ويذهب للغابه ويتبعه رحيم والجنود متخفين
في الغابه يبدا ساليم في تقطيع الخشب ..نادير وسكينا معا في الغابه وتقول ساكينا اليس هذا الامير ساليم لم هو بهذا الحال كل هذا بسببك فتقول نادير ان لم افعل شيئا لقد قلت الحقيقه وماذا بك هل انتي صديقتي ام صديقته
ويجرح ساليم نفسه فتنظر اليه نادير وتتذكر كلام زلبهار "مافعلته بسليم خطا لم يكن خطأه لانه لم يكن متعمد اصابه قادير ولو ان نمله سحقت تحت قدمك فليس ذنبك وكان خطا قادير فهو من ذهب الي الحديقه الملكيه وكان يسرق المانجو من الشجره وكان سيمسك به احد الجنود وتذكري لاتلومي احد علي خطا غير مقصود ويجب ان نساعد من يقع بمشكله "
تذهب نادير لساليم وتعطيه اعواد الخشب فيقول : انت لااريد منك اي شيئ فتقول له لاتتباهي فانت لست ملكا فيقول لها كل مشاكلي بسببك فتقول له انا اساعدك كما قالت امي فيقول سوف اقوم بعملي وحدي فتقول له الاعواد التي جمعتها ليست جيده لانها خضراء وستصدر دخانا ولن تشتعل وتقول له يجب ان تجمع اعوادا جافه كهذه فيقول لها انا اعرف كل هذا فاذهبي لااريد منك شيئا فتقول له انك مغرور ولا تعرف الفرق بين الاعواد الجافه والخضراء وتنصرف وينظر ساليم للاعواد الجافه
يذهب جلال لجودا ويسألها هل انتي غاضبه مني فتقول لا ولكن ساليم ولدي ...فيسألها هل تفتقدينه فتقول ان عقابك لم يشمل الا افتقد ساليم فيقول ان عقابي ايضا لم يشمل الا تاكلي ويمسك بيديها ويطلب منها ان تنظر اليه فيسألها هل تعتقدي انني عدو ساليم ؟انا والده وافتقده ايضا ان قلبي يتألم لقد حصلت عليه بعد الآم لقد فقد ولدي وقتلت 30 الف شخص لاخرج من محنتي ولكني ادركت ان الراحه في منح الناس السعاده وخدمتهم وبعدها حصلت علي ولدي ساليم وانا سعيد ان ساليم حظي بفرصه لخدمه الناس انها نعمه من الله علي ساليم لقد كنت محاربا ثم قابلتك فاصبحت انسانا ولكن ساليم سيكون انسانا ثم محاربا ان رحيم يعتني بساليم فتقول انت تعلم كل شيئ عن ساليم وانا لا مع اني امه هل يمكن ان اذهب لرؤيته مره واحده فيقول انا احترم مشاعرك ولكني لااوافق
القادم :جودا في المعبد وتوزع العطايا علي الناس ويأتي ساليم في حاله مزريه ويمد يده وهو يختبئ وراء احد الرجال فتنظر جودا وتقول كل هذه الجروح في يد طفل صغير
بتاريخ 17-11-2014
ملخص مسلسل جودا اكبر الحلقة 375 - بتاريخ 17-11-2014 |
جودا تصلي وتدعو ان يحفظ سليم ويعطي القوه ليتحمل ماعليه ويشفي قادير وتطلب منها موتي ان تاكل شيئ فتقول جودا عندما يبتعد الابن عن امه كيف لها ان تأكل
جلال يسأل مان سينغ عن ساليم فيقول ان الحراسه حوله مشدده وتاتي جودا وتقدم الارتي لمان سنغ وجلال وينظر لها وهي بوجه حزين
ساليم نائم ويتذكر عندما كان ينام مع جودا ويضع احدهم يده علي جبين ساليم فيقول كنت اعرف انك لن تتركيني وحدي ولن تتحملي بعدك عني وستأتين الي ويستدير فيجد رقيه بدلا من جودا فيسأل عن جودا فتقول لقد حاولت ان اقنعها ان تأتي معي ولكن لا جدوي فهي لم ترد انها مريم زماني ويجب ان تحافظ علي التقاليد لاتقلق انا هنا من اجلك وتسأله لم لم تنام فيقول ان هذا السرير قاسي والطعام سيئ ويدي جرحت فتقول له كل شيئ سيتحسن لقد احضرت لك طعاما ملكيا وتقدم له مااحضرته من اجله وتجعله يأكل ساليم يفقد توازنه من تاثير الحشيش فتقول له انت لست ابني انت عبدي فيردد ساليم انا عبدك _ رقيه : مااقوله تنفذه فيكرر سليم
رقيه : امك لاتهتم بك ولاتحبك انت بالنسبه لها لعبه ووالدك انت بالنسبه له لست ابنه انت وريثه وولي عهده كل هذاالالم ستعانيه طوال حياتك ولاتنسي مافعله بك والديك وتجعله ينام
تفكر رقيه بعد فتره لن يكون لك احد غيري والان سأصبح امك ولست زوجه ابيك وانت ستكون عبدي وينام سليم وتبتسم بخبث وتخرج رقيه خارج الكوخ
ريشام بالخارج ويسأل عن ساليم فتقول رقيه انه لايستطيع النوم وهي اطعمته ونام وتنبه ريشام الايسمع اي احد بقدومها الي هنا فيقول ريشام انت امه ولم تفعلي اي جريمه تفكر رقيه ان جودا بلهاء وثقت بزوجه الاب مع ان زوجه الاب ستظل دائما زوجه اب ولن تكون ام ابدا وتتذكر :
"جودا قالت لرقيه انها ستذهب لرؤيه ساليم باي ثمن وساتحمل عقابي من جلال ولكن ساذهب الي ساليم فتقول رقيه لو ذهبت فان ساليم سيضعف وبعد 5-6 ايام سيشفي قادير ويعود ساليم ولكن لو ذهبت الان فجلال لن يعجبه هذا وسينقلب ضد ساليم فتقول جودا انت علي حق يجب ان اصبر وتفكر رقيه ان ساليم سيكره مريم زماني لاني من ستذهب اليه "
وتقول رقيه لريشام قد اكون زوج اب لساليم ولكنني افضل من امه
سليم ينظف البيت مع فاطمه ويقول لها انه جائع فتقول ليس لدينا خشب فتقول سأذهب لاتي ببعض الخشب فيقول لها لا قولي لي من اين احضرها وساحضرها فتقول لا انت لن تعرف انا ساذهب فيقول لها ان لدي جدتي بالقصر وكل ماتريده مسؤليتي وانت مثل جدتي لذا ساقوم لك بكل شيء بدلا من قادير فتقول هناك غابه قريبه من هنا فياخذ ساليم فأسا ويذهب للغابه ويتبعه رحيم والجنود متخفين
في الغابه يبدا ساليم في تقطيع الخشب ..نادير وسكينا معا في الغابه وتقول ساكينا اليس هذا الامير ساليم لم هو بهذا الحال كل هذا بسببك فتقول نادير ان لم افعل شيئا لقد قلت الحقيقه وماذا بك هل انتي صديقتي ام صديقته
ويجرح ساليم نفسه فتنظر اليه نادير وتتذكر كلام زلبهار "مافعلته بسليم خطا لم يكن خطأه لانه لم يكن متعمد اصابه قادير ولو ان نمله سحقت تحت قدمك فليس ذنبك وكان خطا قادير فهو من ذهب الي الحديقه الملكيه وكان يسرق المانجو من الشجره وكان سيمسك به احد الجنود وتذكري لاتلومي احد علي خطا غير مقصود ويجب ان نساعد من يقع بمشكله "
تذهب نادير لساليم وتعطيه اعواد الخشب فيقول : انت لااريد منك اي شيئ فتقول له لاتتباهي فانت لست ملكا فيقول لها كل مشاكلي بسببك فتقول له انا اساعدك كما قالت امي فيقول سوف اقوم بعملي وحدي فتقول له الاعواد التي جمعتها ليست جيده لانها خضراء وستصدر دخانا ولن تشتعل وتقول له يجب ان تجمع اعوادا جافه كهذه فيقول لها انا اعرف كل هذا فاذهبي لااريد منك شيئا فتقول له انك مغرور ولا تعرف الفرق بين الاعواد الجافه والخضراء وتنصرف وينظر ساليم للاعواد الجافه
يذهب جلال لجودا ويسألها هل انتي غاضبه مني فتقول لا ولكن ساليم ولدي ...فيسألها هل تفتقدينه فتقول ان عقابك لم يشمل الا افتقد ساليم فيقول ان عقابي ايضا لم يشمل الا تاكلي ويمسك بيديها ويطلب منها ان تنظر اليه فيسألها هل تعتقدي انني عدو ساليم ؟انا والده وافتقده ايضا ان قلبي يتألم لقد حصلت عليه بعد الآم لقد فقد ولدي وقتلت 30 الف شخص لاخرج من محنتي ولكني ادركت ان الراحه في منح الناس السعاده وخدمتهم وبعدها حصلت علي ولدي ساليم وانا سعيد ان ساليم حظي بفرصه لخدمه الناس انها نعمه من الله علي ساليم لقد كنت محاربا ثم قابلتك فاصبحت انسانا ولكن ساليم سيكون انسانا ثم محاربا ان رحيم يعتني بساليم فتقول انت تعلم كل شيئ عن ساليم وانا لا مع اني امه هل يمكن ان اذهب لرؤيته مره واحده فيقول انا احترم مشاعرك ولكني لااوافق
القادم :جودا في المعبد وتوزع العطايا علي الناس ويأتي ساليم في حاله مزريه ويمد يده وهو يختبئ وراء احد الرجال فتنظر جودا وتقول كل هذه الجروح في يد طفل صغير
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة