ملخص جودا اكبر - 29 مايو 2014
![]() |
جودا اكبر |
جلال وجودا يسرعان الي رقيه ويسأل جلال مالذي حدث؟ وتقول جودا هذا لانك تدخنين الشيشه
رقيه تسأل جلال هل تحبني فيقول اخبك احبك فتستاء جودا وجلال اخذ رقيه الي السرير ويقول لها انا معك وجودا معك فتقول انا اشعر بالراحه لان جودا معي انها تهتم بي وتقول لجودا احس بصداع اصنعي لي دواء فتصنع لها جودا دواء من الاعشاب وتقول رقيه لجلال خذني بين ذراعيك وتحضن جلال بقوه وتستاء جودل من هذا وتفكر رقيه انه في كل مره سيتقربان من بعضهما ساقف بينهما
شاهيناز تصل الي غرفه ادهم وتجازف وتتدخل لتبحث عن دليلي ما ويأتي أدهم ويحتضنها من الخلف ويقول لها لن لتيت الي هنا وعمن تبحثين ؟فتقول ابحث عن لعبه فيقول له ساحضر لك الكثير من الالعاب فتفلت نفسها وتخرج من الغرفه فيلحق بها ويطلب منها ان تقضي نعه لعض الوقت ويمسك بشالها ويقول انه يريده فتضحك وترميه له وتقول اذا خذه لم اكن اعرف انك ترتدي الشال فيغضب ادهم ويمسكها بقوه ويقول لها تتمسخرين ؟ فتصفعه لانه تجاوز حدوده وتري جودا ذلك
وتضحك شاهييناز وتقول له استمتعت ؟وتقترب جودا فتقول لها شاهيناز انه خطف شالي فيقول هي من اتت لغرفتي فتقول جودا هذا لايعني ان تتجاوز معها واحذرك بالتمادي وتاخذ جودا شاهيناز وتنصرف وتوبخ شاهيناز وتنبهها الا تتجول بالغرف ثانيه
كل السجناء الذين سيتحررون مجتمعين بانتظار جلال ومنها زاكيرا وتري زاكيرا افعي بجوار رحيم الذي كان يلعب امامهم فتنزع احد السيوف من الجنود وتجري نحو رحيم وتهاجمه فيفقد وعيه وتسرع اليه سليمه وجودا وير يان الدماء علي عنق رحيم وياتي جلال ويري هذا فيقول لزاكيرا لقد حرتك للتو ويطلب من الجند ان يلقوها بالسجن ولكن زاكيرا تعترض وتقول ان نواياها طيبه فهي عاشت حياتها مع الافعي وعرفت تلك الافعي عندما رأتها ولم يكن هناك وقت ورحيم يقترب منها لهذا انتزعت السيف وقتلتها وبالفعل يفيق رحيم وينهض فيروا الافعي ويرتبك جلال ويأمر بترك زاكيرا ويقول لم اري الافعي
في الديوان
جلال يشكر زاكيرا ويقول انها اتخذت القرارالصحيح وانقذت رحيم فترد زاكيرا بانه حررها رغم مافعلت وانها عاشت حياتها تقتل الناس واليوم احست لاول مره بقيمه الحفاظ علي حياه الاخرين فيقول لها جلال بما ترغبين ان كمكافأه فتقول لو تكرمت ان اعمل بالقصر بين الخدم فيعترض اتكا خان لانها ليست موضع ثقه فهي قضت عمرها مع بنازير وكانوا يخططون لقتل جلال وتوافق جودا اتكا علي رأيه وتقول انها قد تكون فعلت هذا لتحظي بالثقه وتقتل جلال انا ارادت ان تكون من الخدم فعليها ان تثبت ولائها وتقتل نفسها فتوافق زاكيرا وتمسك بالسكين ولكن جودا توقفها وتقول ان هذا اختبار لها وتطلب من جلال ان تعمل معها فيمزح جلال مع جودا ناسيا انه بالديوان ثم يوافق علي طلب جودا ويصرف الديوان وهو خارج يلتفق الي جودا وينظر اليها فتبتسم جودا بسعاده
رقيه من نافذه غرفتها تري جلال يتجه الي الحريم فتظن انه قادم اليها وتفاجأ بانه اتجه الي غرفه جودا فتتتقطع غيظا
زاكيرا تشكر جودا لالحاقها بخدمتها وتقول لها جودا الا تستاء فهي كان يجب ان تختبرها اولا والان ستحاول ان تعيد هوشيار لخدمه رقيه لانه معها من سنوات ويعرف ماتحب وستكون سعيده ويدخل جلال ويسأل سعاده من ؟ فتلتفت جودا وتقول انت هنا ؟ فيرد وهل احتاج الي سبب لاتي لرؤيتك ؟ الا استطيع ان اتي بلا سبب والان قد الحقت زاكيرا بخدمتك وهي من قبل كانت مع بنازير ويجب ان اقلق فقد...وينظر اليها ويضحكان ويمسك جلال برقبته فتسأله جودا نابها فيقول انها تؤلمه فتذهب لتحضر له كريما وتدلكها له فيقول لها انه اصبح يشعر بالراحه لابد ان بيديها سحر او ان السحر بالكريم فتقول لابيدي ولا بالكريم فتقول ان السحر بافكاره لانه عندما يكون بصحبه من يحب ينسي الالم فيقول لها انه يود ان يسألها في امر مهم ويقول انه الان مشغول بالامور السياسيه لان مهام تركتها وايضا رقيه لم تعد تشير عليه ويطلب منها ان تساعده فتقول له وكيف؟ انها مشغوله مع رقيه لانها ستنجب له وريثا فيقول لها انها ماهره وتستطيع ان تهتم باشياء كثيره فتبتسم ويقتربان من بعضهما وفجأه تدخل خادمه وتخبر جودا بان رقيه تريدها فيقول جلال ثانيه
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة