الحلقة 254 من أحداث ملخص مسلسل جودا اكبر

as

الحلقة 254 من أحداث ملخص مسلسل جودا اكبر
مسلسل جودا اكبر


الحلقة 254 من أحداث ملخص مسلسل جودا اكبر
مهام تذهب لرقيه ورقيه تطلب منها الدحول فهى تعلم انها ستاتى وتقول مهام اننى سمعت ان الطبيبه قالت انك حامل كيف فعلتى هذا؟ورقيه تقول لها هل تقبلتى هزيمتك؟!! وتقول مهام انا تقبلت هزيمتى اخبرينى رقيه تثول لها فكرى مهام تقول ربما اعطيتها مالا ونقول رقيه لا تقول مهام ربما هددتيها تقول رقيه انا فقد استعملت عقلى (الفلاش باك بيعرض رقيه تضع كريما على وجه امراة تشبهها وتلك المراة حامل ونامت فى الاسفل والطبيبه فحصت المراة الحامل معتقدة انها رقيه)وبينتهى الفلاش باك وتقول لها مهام ما فعلتيه رائعا ولكن انا عندى سوال بعد مرور بضعه اشهر ماذا ستفعلى وقتها عندما لاتنتفخ بطنك؟؟ وتقول رقيه دعينا نحتفل الان سوف افعل شى ما انا سعبدة لاننى ساستطيع ان افصل بين جلال وحودها لبعض الوقت وتقول لها مهام لو احتاجتى اى شى اخبرينى وتغادر _ جودها تاتى لسلبمه وتطلب منها سلبمه الجلوس وتقول جودها لقد صنعت حلوى واردت اعطائك منها وسلبمه تقول لها انتى تصنعين هذا النوع عندما تكونى صائمه فتقول جودها اجل انا صائمه من اجل الصلاة التى سافعلها لرقيه وطفلها والزوح والزوحه يفعلون تلك الصلاة سويا فتقول سليمه اذا لابد ان جلال سياتى معك فتقول جودها لا لانه لابد لاحدانا ان يبقى مع رقيه فتقول سليمه يمكن لاى شخص اخر رعايه رقيه فتقول جودها وجلال لايثق بالجوارى فتقول سليمه ولكنه يثق بى انا سوف اعتنى بها وتسال جودها وماذا عن رحيم؟ فتقول سليمه الجوراى سوف ترعاة وتقول سليمه جلال لابد ان يذهب معك وانا اعلم انك لن تطلبى من جلال ان يذهب معك ولذلك انا ساطلب منه وجودها تقول لكن وسليمه انتى تعتبرينى اختك اذن لاتقلقى واستعدى للصلاة __اتكا مع زوجته وياتى جلال لهما ويقول انه اتى للاطمئنان على يديه ويقول ادتكا انه مازال يستطيع نزع الحياة من الاعداء ويقول جلال انا اعلم انك قوى ولكن روئه غضب ادهم اشعرتنى ان بداخله شى ما فيقول ادتكا عندما كنت خارجا للبحث عن جودها اخبرت ادهم ان هناك فساد مالى فصرخ ادهم وقال انها مشكله وزارة الماليه اعتقد انه مازال يحملها فى نفسه فيقول جلال انت كنت تفعل واجبك فيقول ادتكا انا استطيع ان اخدمك طوال حياتى ويقول جلال لقد فقدت مرشدى مبكرا فاحذر وانتبه لحالك_جلال فى غرقته وتذهب له سليمه ويقول جلال انا كنت انتظرك وتقول سليمه انا اليوم لم اتى لنصحك ولكن لاطلب منك شيئا ويسالها جلال ماذا؟ فتخبرة ان يعدها اولا انه لن يرقض ويوافق جلال فتخبرة سليمه عن الصلاة التى تنوى جودها القيام بهالرفيه وطفلها وانه فى تلك الصلاة من المهم ان يكون الزوجان معا ولكنها قلقه على رقيه وانه لابد ان يكون هناك شخص يرعاها ويقول جلال انه من المهم وجود احد مع رقيه وتقول سليمه انا قادرة على ذلك انا مثل اختها انا ساكون معها وانت اذهب مع حودها وجلال يوافق__جلال يذهب لجودها ويقول لها اننى خارج انا لابد ان اذهب للصلاة لرقيه انتى ابقى مع رقيه وسليمه مع رحيم وتقول جودها انا ابضا ذاهبه للصلاة لرقيه لقد اعتقدت انك ستبقى مع رقيه فبسالها جلال لماذا لم تخبرينى عن الصلاة؟؟ وتقول جودها انا كنت على وشك ان اخبرك ان الزوج لابد ان يشارك زوجته ولكن لابد من بقاء احد مع رقيه انا ساذهب وحدى انت اذهب فى وقت اخر ويضع جلال يدة على فمها ويقول انتى تتحدثى كثيرا من ناحيه انتى تقولى اننا يجب ان نذهب سوبا ومن ناحيه اخرى انتى تقولين انك ستذهبن لوحدك من ناحيه انتى تقولين انكى تحبينى ومن ناحيه اخرى تريدين ان تبقى بعيدة انا لا استطسع ان افهم ماذا تقولين او فى ماذا تفكرين؟؟ عندما تحبينى اذا لماذا لاتخبرينى بامنياتك مباشرة؟؟!!لماذا يجب ان اعرف امنياتك من سليمه؟؟؟وطوال الوفت هو واضع يدة عل فمها وتشسر له فيعتذر ويرقع يدة ويقول جلال لقد علمت كل شى من سليمه ولذلك طلبت من سليمه ان تعتنى برقيه اليوم بينما نذهب معا الى المعبد وجودها سعيدة___وشهيناز تقول ان جلال وجودها سيخرجون سويا وهذة فرصتى وجودها تقول انها يجب ان تذهب مشيا فقط انا ساذهب معك فعندما تكونين معى فكل رحله تكون جيدة وخرجوا من الغرفه وبداوا فى السير وجلال يقول لها انه سمع انها صائمه واليوم الجو حار هل تشعرين بالجوع؟؟ فتقول جودها نعم انا صائمه من اجل الصلاة وانا عندى ايمان اذن لايوجد مشكله مع الطقس وتاتى شهيناز وتقول لجودها انا سوف اتى معك للمعبد وتصر شهيناز وتقوم جودها يتهدئتها وتخبرها انها ستذهب الان مع جلال وسوف يذهبوا معا مرة اخرى وتوافق شهيناز وترحل وتخبر جودها جلال الان لاتخبرنى اننى املك موهبه تهدئه الاخرين يقول جلال لقد جعلتنى ادرك اننى امتلك قلبا والان انتى تعلمين ماذا يجرى فى قلبى؟؟1 مالم تستطيعى ان تفعليه بالغضب فعلتيه بالحب وجودها تخجل وجلال يقترب ويخبرها دعينا نذهب__جلال وجودها يذهبون لرقيه ورقيه تقول لجلال لقد كنت انتظرك وحدك وجلال يخبرها ان هنالك صلاة من اجل الطفل ولذلك سوف يذهب هو وجودها للمعبد وتقول رقيه يجب على احدكماان يكون معى وجلال يخبرها ان جودها قالت نفس الشى ولكن لاتقلقى سليمه سوف تكون معك وتقول رقيه لقد استعديت لقضاء الوقت معك وتاتى حميدة وتقول اننى ساكون مع رقيه ايضا وسوف نتحدث ولن تفتقدى جلال او جودها ورقيه تتصنع الابتسامه__جلال وجودها يسيران فى الطريق وجودها تنادى الملك وجلال يسالها ماذا هل تعبت وتريد ان تستريح؟؟فتقول جودها لا لقد اتيت معى وتسير معى فانا اشعر باننى بخير حقا فيبتسم جلال ويمد لها يدة وتضع جودها يدها فى يدة ويواصلان السير وهنالك من يراقبهم وجلال وحودها يصلون المعبد وتقرع جودها الجرس ويضع جلال يدة خولها فتقوم بتنبيه ويحرج ويرفع يدة وياتى الكاهن ويقول انه يصلى من اجل طفلهما وتحاول جودها ايضاح الامر للكاهن فيوقفها جلال ويستمر الكاهن ويقول انا اصلى من اجل ان يكون ملك جيد ويقومان باداء مراسم الصلاة ويقول لهما الكاهن الذى تتمنوة فى طفلكما عليكما اخبار بعضكما البعض به همسا فى اذنى بعضكما وجلال يهمس لجودها فى اذنها اننى اتمنى ان يغيظك طفلى اكثر منى واتمنى ان يطيعك وان يكون معك فى كل خطوة وان يحبك اكثر منى وتبتسم جودها وتهمس له فى اذنه انااتمنى ان يكون طفلنا محاربا رائعا وملكا رائعا وانسانا رائعا وان يحمل الحب للجميع فى قلبه وجلال يبتسم له

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة