احداث حلقه 254 - جودا اكبر
بتاريخ 4-6-2014
رقيه تدخن الشيشه وهوشيار يقول لها اليست مضره فتعضب منه وتقول ليس معني انك عدت لخدمتي اني لن ارميك ثانيه بل سارميك خارج القصر هذه المره اصنع واحده اخري فينصرف
ياتي جلال فتتوقف رقيه عن التدخين ولكنه يشم رائحتها فيقول لرقيه انت تدخنين الا تعرفي انها مضره لكي وللجنين وتحاول رقيه ان تتكلم لكن جلال يقاطعها ويقول انا اعرف كل شيئ ولكنب لن اساوم علي ولدي ويأتي هوشيار ومعه الشيشه الثانيه قيصرخ فيه جلال ويقول الا تعلم انها تضربها وبالجنين لو عرفت انها دخنت الشيشه مره اخري فستعاقب انت اجمع كا الشيشه منها واذهب من امامي
رقيه تقول لجلال انها اسفه ولكنها عادتها فيقول لها من اجلي انه امري واو راجائي لاتدخني الشيشه من اجل خاطر ابننا فتعتذر رقيه وتقول انها لن تدخن بعد الان فيقول جلال حسنا فانا لااستطيع ان اوبخك لانك حامل ولقد فقدت ابني سابقا ولن اخاطر فتقول الان اهدأ لاني اريد ان اقول لك في كل مره تأتي مع جودا ولم تعد تأتي وحدك انا اريد ان اتكلم معك واقضي الوقت معك فيقول ها انا ذا تكلمي ويجلسان وتسعد رقيه وتمسك بيد جلال ويقضيان الوقت معا
جودا تأتيالي رقيه في الصباح وتوقظها فتقول رقيه انت لاتتركيني حتي في نومي فتقول جودا انه وقت الدواء وانها لن تتركها الا عندما تحمل ابنها بين يديها وتطلب منها ان تنهض وتقدم لها الدواء فتقول رقيه ان راحته لاتطاق وانها لن تشربه حتي لاتتقيأه ويدخل جلال وحميده ويسأل جلال عما يحدث فتقول جودا انها تهرب من الدواء وهذا يحدث كل يوم فتقول حميده انها تتصرف مثل رحيم انه يهرب من اللبن فتقول حسنا ساشرب وتشرب وتقول ماهذا ماذا به ؟ فيقول جلال انه بعض الاعشاب وتقدم حميده لرقيه خيطا مباركا من اجمر فيقول جلال انها طلبت طبيب ماهر جد يعرف كل شيء عن الحمل فتوتر رقيه وتقول وماالداعي فيقول جلال ومالضير وتستدعيها حميده وتقول فد يكون خليطها اقل مراره من ماتفعله جودا وينصرفوا وتفكر رقيه ماتفعل حتي لاتنكشف
مهام تتصفح الخريطه وتفكر وتدخل رقيه وتسأل ماهذه فتقول ان جافيد رسمتها وهي بلهاء فتقول لها رقيه ان لديها مشكله لقد استعدت حميده طبيبا وبهذا سينكشف كل شيء وسيعرف جلال قولي لي اي حل فتقترح مهام ان تعطي الطبيبه مالا لتخفي الحقيقه فتقو ل رقيه هذه مخاطره وتأتيها فكره اخري فتنصرف فتفكر مهام انها قد تعاقب مثلها
رقيه تضع كريم علي وجهها ويأتي هوشبار ويراها فيقول لها لم وضعتيها ان الطبيبه اتيه فتوبخه رقيه وينصرف ويأتي جلال وحميده وجودا مع الطبيبه وتاخذها رقيه الي الغرفه وتتفحصها الطبيبه وتسألها رقيه بعدها ولكن الطبيبه تقول انها ستكلم جلال وتخرج الطبيب وتهمس لجلال فيسعد جلال ويقول ان الطبيبه طمأنته علي صحته الطفل فترتاح رقيه وتقول حميده انه بالطبع بخير لان جودا ترعي رقيه فيقول جلال ان لدي طبيبتي الخاصه ويشير الي جودا في حالات الطوارئ تتولي كل شيء ويرحلوا ولكن رقيه تستبقي جلال وتشكره وتقبل يديه فيقول لها انه سيأتي اليها بعد ان ينهي اعماله
ادهم في سلحه التدريب ويتهكم علي اتكا فيحرض تودرمال اتكا ان يظهر قوته ويبارز ادهم ويسمع له اتكا ولكن ادهم يبارز بعنف فيخسر اتكا سلاحه وياتي وقتها جلال ويسأل عما يحدث فيشرح له تودرمال فيعرض جلال علي ادهم ان يتمرن معه ويهاجم ادهم جلال بكل قوته وجلال يدافع ويتمكن في النهايه من ان يلقي ادهم ارض ويكسر سيفه فيغضب ادهم ولكن جلال يمدحه بانه افض جنود المغول ولكن الغضب يجعله يخسر فيقول ادهم ان بعض الجنود يقاتلون بكراهيه فيقول جلال هولاء ليسول جنود انهم مجرمون
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة