ملخص مسلسل جودا اكبر ليوم الخميس 25-09-2014

as
ملخص حلقه يوم الخميس من مسلسل جودا اكبر

جودا اكبر

بنازير تتمكن من اخذ رقية واستغلالها لكى تهرب وتخرج بالفعل وقبل ان تخرج تلحق بها زاكيرة ولكن مهام تمسكها من رقبتها وتمنعها من ذلك وتمنعها من الخروج وتهرب بنازير برقية وادجا يقول لجلال ان يهتم هو بالملكة جودا وسوف يهتمو هم بتحرير الملكة رقية ويلحقو ببنازير ، جلال يقف فى الوسط ويقول الملكة جودا وهو حزين وتذهب اليها مهام وتامر الجنود ان ياخذو زاكيرة الى السجن وبقى ادهم خان غاضب بسبب فشل بنازير فى ختطها وايضا من الممكن لو تم القبض عليها تكشفه ، جلال يدخل الى جودا ويسئل الحكيمة وتقول له بان السم ينتشر بجسمها بصورة سريعة وانها تحتاج الى معجزة لكى تشفى وجلال يضع يده على راس جودا ويامل فى شفائها وتنظر اليه مهام وهى مازالت مصدومة ولا تصدق ما حدث فاجئة ينهض جلال ويقول بانه يجب الان وحالا قتل ابو مالى فتنصدم اكثر مهام لذلك، بنازير تضع رقية على حصان وتجرى بها والجنود يبحثو بالاحصانة فى كل مكان ويتمكنو من ايجاد بنازير وهى تحمل رقية على الحصان ، جلال فى القصر غاضب جدا ويحضر الجنود ويذهبو الى السجن لاحضار ابو مالى ولكن ينصدمو حينما يجدوه قد هرب من السجن وينصدم الجميع لذلك الامر ويغضب جلال اكثر ، بنازير وهى تحمل رقية رقية تسقط على الارض وتجرها بنازير وتكتم فمها حتى لا تصرخ ولكن تتمكن رقية من ضرب بنازير بحجر وتعلم رقية الجنود بمكان وجودها ويتمكنو من امساك بنازير، جلال يدخل الى جودا ويسئل عنها ولكن تقول الحكيمة انها فى مشكلة كبيرة وليس فى يديهم شئ، رقية تمسك بنازير وتقول لها انها اردت ان تقتل جلال وان جلال هو حبيبها وصديقها وتامر الجنود ان يكمومو فمها ويدها وقدمها وتفتح البلاعة لكى تضعها فيها وبالفعل تلقيها وتغلق البلاعة وتامر ادجا ان يضع صخرة حتى لا تعيش او تخرج مرة اخرى ، الجميع فى القصر حول جودا حتى جلال وتسئل الملكة حميدة الطبيبة عن الحال وتقول لها ان الامر الان بيد الله وليس فى ايدهم اى شئ وتبقى مهام مصدومة ولا تتكلم فقط الدموع فى عينها لانها صدمت من ذلك الموقف وجلال بسرعة يتذكر ان بنازير قد اعطت زاكيرة السم ايضا ولكنها لم تمت وبسرعة يذهب جلال الى السجن ويكاد ان يقتل زاكيرة عن طريق تهديها بسيف فتحكى له عن علبة اللائلى الموجودة فى غرفة بنازير وانها فيها المصل الخاص وبسرعة جلال يعطيها للطبيبة ويطلب منها ان تحاول قدر المستطاع على العلم ان جسد جودا اصبح ازرق اللون ويجرب جلال المصل فى زاكيرة وتقول الطبيبة انه جيد الان وتبدا فى عمله لجودا وتعطيها اياه، فجاءة تدخل رقية وهى تبكى ويراها جلال ويحضتنها وتحكى له ما حدث وما فعلته ببنازير وانها قد اغرقتها وربط يدها وقدمها ويقول لها جلال انه احسن عقاب لها ويشكر ادجا على انه قد وقف بجانبه ويحضتنه بسرعة تسئل الملكة رقية عن جودا وتنصدم حينما ترا جسدها ازرق اللون وشفافها مشققة وتبكى على حالها وتجرب الطبيبة مفعول الدواء ويبكى جلال بدموع لانه لم يصدق جودا وفجائة تتقيى جودا دم من فمها وهذا معناه ان السم قد تمكن من جسمها جلال يبكى ويخرج بسرعة وهو غاضب وتأمر الملكة حميدة ادجا ان يذهب ويكون مع جلال لان جلال الان فى حالة لا يرثها لها ، جلال يتبع ادجا ولكنه يتوقف جلال ويتذكر جودا فى لحظة التى قبلت فيها ان تمسك هى يده ويتذكر لحظاته معاها ويذهب الى الضريح الاسلامى لكى يصلى ويدعى الله ان يتم شفائها عل خير ، الجميع ينصدم حينما تقول الحكيمة ان السم تمكن من جسم جودا وجلال يصلى ويبكى ويقول امام الضريح انه لا يستطيع العيش دون جودا وجودا هى حياته ان روحه فيها انه يحبها وهو يبكى ويقوم بربط العقد المقدس على جدار الضريح وجلال بعدها يمر بجانب غرفة جودا ويتخيل انها هناك ويكاد يدخل ولكنه يتذكر حينما قالت له انه يجب ان يخلع حذائه ويخلعه ويتخيل انها تحدثه وهو يبكى ولكن جلال ينصدم حينما يجد الضء الذى رغبت رقية ان تطفئه مطفئ بالفعل ولكن جلال يضيئه ويصلى فى معبدها فى غرفتها لكى تشفى كما كانت تصلى جودا وتراه الملكة حميدة وتذهب اليه وتواسيه وتحضتنه، يتم وضع جودا على النار من بعيد لكى يخرج من جسمها السم وتتفئى جودا سائل اسفر اللون وتمسحه الطبيبة وكل هذا وجودا ليست فى الوعى وفجائة تستقيط جدة جودا وتشعر ان هناك خطر على جودا ، الملكة رقية فى غرفتها حزينة وعلى اعصابها يقول لها خدمها انها فرصتها الان وان جودا ليست حية ولكن رقية تصفعه وتقول له ان جلال الان روحه فى جودا واذا حدث لها اى شئ سوف تخسر جلال الى الابد وتحذره من الكلام فى هذا الموضوع الان وياتى جلال الى مكان النار التى توجد فيه جودا ويبكى كثيرا وتقول لها الطبيبة انه لا فائدة من ذلك وان جودا فى خطر شديد لانهم يحاولون بذر قصار جهدهم فى شفاء ولكن لا فائدة ،السيدة التى تنبئت بان جودا سوف تتزوج مغولى تاتى اليها جدة جودا وهما الاتنين يشعران بنفس الشئ فعلا ويدعون الله ان تشفى جودا، فى المساء جلال يجمع الجميع فى الشرفة ويجمع ايضا الخدم والمواطنين ويطلب منهم ان يدعو الى جودا لانها تسارع فى ان تعيش والجميع يدعى لجودا حتى الملكة رقية تصلى لكى تشفى جودا وعامة الشعب يدعى ان تشفى جودا ويفشل الجميع فى شفاء جودا ويتم اخذها الى غرفتها ويذهب اليها جلال ويطلب من الجميع ان يخرجو لانه يرغب ان يتحدث مع جودا بمفردهم وهى فاقدة للوعى وهو يبكى عليها ، جلال فى مخيلته يصل الى روح جودا ويتحدثها معاها ويطلب منها ان تسجيب له وهى تقول له ان يدعها لانه لا يحبها ويكرها واخذها غصب من بلدها وانه يستهتر بها ويطول بينهم الحديث ولكن جلال يقول انه يحبها ولا يستطيع العيش بدونها وانها هى التى يحبها وسوف يحبها طول حياته ويبكى وهو يمسك يدها فجائة ترتعش يد جودا ويصرخ جلال وينادى الجميع وتفوق جودا وهى تمسك يد جلال ويكاد جلال ان يقوم ولكن جودا تمسك يده  ..
احداث مشوقه تابعووها

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة