ملخص حلقه يوم الاثنين من مسلسل جودا اكبر 22-09-2014

as

 

ملخص حلقه يوم الاثنين من مسلسل جودا اكبر
يوافق جلال على الزواج من بنازير ورقية ومهام معا فى الغرفة وتقول رقية وتشيد بمهام وعلى فكرتها الرائعة وايضا تظهر فرحة رقية لموافقة جلال على بنازير لانها سوف تكون فى مكان جودا وسوف تجعل جودا عديمة الفائدة من ما يجعلها سوف تعود الى امير وتترك اجرا الى الابد، جودا فى غرفتها تجلس مع موتى وتبكى وهى حزينة جداا لانها لا تعرف ماااذا تفعل حول شتى الطرق ان تسبث الحقيقة ولكن تهدئها موتى بعض الشئ ، جلال يفكر مع وزيره وصديقة ادجا فى هذا القرار الذى قام باخذة ويتحدثو مع بعضهم البعض، موتى تحاول ان تهدء جوداا حتى تتوقف عن البكاء وجلال يتذكر اول لحظات زواجه من جودا حينماا تقدم لخطبتها وجودا تقرر مقابلة شريف الدين بسرعة ، بنازير فرحانه بأنصارها على جودا وانها سوف تقتل جلال وتثنى عليها ذكيرة جداا وتقول لها بنازير ان ساعات جلال فى الموت قد اقتربت اكثر واكثر ، جودا تذهب الى شريف الدين وتحكى له جودا ما حدث ويفكرو بخطة ما لوقف ذلك الامر ، فى الليل الشيخ الاسلامى الخاص باجرا فجاءة يوجعه قلبه ويشعر ان هناك شى ما خطاء وينده على مساعده صابر ويقول له ان هناك شى خطير سوف يحدث ويشعر ان جلال او جودا فى خطر، جلال مع الملكة حميدة ويتحدث معاها وتاتى الخدمة وتقول له ان بنازير ترغب فى لقائه وتاتى اليه وتحاول ان تمثل الخير والطيبة كالعادة وبعدها تذهب، تدخل بنازير غرفتها وهى فرحة بنصرها الكبير وان مهمتها اوشكت على الانتهاء والملكة حميدة تامر فى استدعاء الملكة سليمة يتناقشو فى ذلك الامر وبعدها جودا حزينة لانها لا تستطيع فعل شى وتطلب من الله ان يساعدها وموتى تحاول ان تهدئها وتقول الخادمة ان الملكة سليمة تطلب ان ترى جودا وتدخل الى جودا بالفعل ويتحدثو بشئن بنازير وتصدق سليمة جوداا ويقررو فعل شى ما لانهم علمو ان جلال سوف يكون مع بنازير على القارب بمفردهم وخافو عليه كثيراا ، جلال يصعد على متن القارب وتنظر اليه بنازير وتنتظر ان يعطيه يدها وبالفعل يعطيها جلال يدهاا ويركبو القارب معااا وتجد بنازير هذة فرصة مناسبة لاقتراب من جلال لكى تقضى عليه وتفر بسرعة ولكن جودا وسليمة كانو الاسرع ، جوداا تمسك بسرعة السهم وتقرر ان تطلق السهم على بنازير حتى لا يتاذى جلال وبالفعل جودا تقوم بالقاء السهم وترشق الاربع اسهم فى قلب بنازير ولكن جودا كانت تتخيل فقط انها اصابتها جودا تصوب مرة اخرى وتطلق الاسم فوق جلال وبنازير اكثر من مرة بسرعة وتهرب هى وسليمة حتى لا يتكتشف امرهم يعودا مسرعين الى القصر حتى لا يكشف امرهم ايضا ، فى القصر جودا وسليمة وقفين على الشرفة وياتى جلال وهو عصبى جداا من ما حدث ويرهما هم الاثنين ولكن لا يقل شى ، الجميع مجتمعين فى البلاط الملكى وجلال مجروح فى يده ويطلب ان يكشف المتامرين ويطلب من ادجا صاحب ذلك ايضا لانه وجد سهم من ضمن الاسهم وهذا السهم هو من خزانة المغول يصرف جلال الجميع من البلاط الملكى ولكن يبقى على جودا حتى يتحدث معاها ، جلال تذكر ان جودا تعرف بامر تصويب السهام بكثرة ولكن يحاول ان يجعلها تعترف ولكنها تتهرب منه بشكل سريع حتى لا يكشفها جلال ، جودا تذهب الى سليمة وتقول لها عن ما حدث بينها وبين جلال وانها خائفة ان يعقبها جلال ولكن سليمة تقول لها ان لا تقلق لان جلال يحبها ولا يمكن ان يعاقبها ، بنازير فى غرفتها غاضبة جدااا لان ختطها مرة اخرى فشلت بسبب بعض المتامرين ولكن تنصدم حينما تدخل جودا وتكشف اوراقها امامها وانها هى من قامت بذلك وتنصدم بنازير ويبدا اللعب على المكشوف امامهم وتحذرها جودا وتقول لها انها سوف تدمر كل ختطتهاا لتى سوف تسعى فيها لقتل جلال ، جلال فى الشرفة وياتى الحكيم ليطمئن على جرحه يده وتاتى جودا وتقول له انها سوف تعطيه الدواء ولكن رقية ترى ذلك فتقوم بشخط فى الجنود لانهم لم يحمو جلال لكى تلهى جودا عن لمس جلال ..

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة