رقية تطلب من الخدم ان لا يزعجهم احد وخصوص وهى مع جلال ، جودا تقوم بالصلاة خارج القصر فى المعبد وبنازير خارج القصر فى نفس المكان لانها تبحث عن الافعى لكى تاخذها لتشفى وتنهى جودا الصلاة وتدعى الله ان يرزقها القوة ويرزقها الصبر حتى تنقذ جلال وتدافع عنه وبنازير تجد الافعى المطلوبة وتاخذهاا معاها وجودا بعد الانتهاء من الصلاة تجد بنازير وهى خائفة وقلقة بشئن ذلك الامر فتقرر جودا ان تذهب وراء بنازير لكى تراها وترى مااذا تفعل بالفعل تذهب بنازير الى الغابة وتلحقها جودا وتجدها جودا تاخذ سم الافعى وتقول جلال الدين سوف انتقم منك واقتلك ترى جودا ذلك وتنصدم وتذكر كلامها مع ميرزا عن المراة الافعى وايضا تتذكر كلام شريف الدين وتجرى بسرعة من هناك حتى لا تراها بنازير ، جودا بسرعة تتحدث مع موتى عن بنازير وتقرر ان تبلغ جلال الدين بالامر ولكن الخادم يقول لها ان جلال مع رقية فى غرفتهم تذهب جودا بسرعة الى رقية وتكون رقية تدلك راس جلال وهو نائم وتسمع صوت جودا فتخرج لها وتحاول جودا ان تشرح لها انها ترغب جلال فى الحديث معه ولكن رقية لا تسمح لها بهذة الفرصة تحاول جودا ان تتحدث ولكن رقية تقول لها عليكى ان تنتظرى للغد يا جودا تحاول جودا قول ان شريف االدين يقول ولكن رقية توقفها وتقول لها انها تثق فى مجرم وتغضب من جودا ايضاا ولا تسمح لها ان ترى جلال وتقول لها جودا ان جلال فى خطر ولكن رقية ترفض تصديق ذلك الامر وتترك جودا وتذهب الى جلال جودا تاتى اليها موتى ويذهبو ، خادمة ذكيرة تقول لها ان جلال مع رقية فى الغرفة وتاتى بنازير وتسئل ذكيرة فتقول لها ان جلال مع رقية فى غرفته وجودا فى غرفتها ولا تعرف ماذا تفعل لكى تنقذ جلال ، بنازير ترغب ان ترى جلال بسرعة حتى يكمل مفعول السم ولكنها تجد جودا امام غرفة رقية تنتظر جلال فتتسغرب لما هى هنا فتفشل خطة بنازير مرة اخرى ، فى الصباح تجد جلال وتذهب اليه وتحكى له عن بنازير وتحكى لها كل شى ولكن جلال لا يصدقها وينفعل عليها ولكنه يامر ان يجتمع الجميع فى البلاط الملكى فى البلاط الملكى جلال يستدعى بنازير ويقول لها عن كلام جودا الذى تقوله يستغرب الجميع من ذلك ولكن ذكيرة تخاف بعض الشى جلال يطلب ان يحضر كوب من اللبن لكى تشربه ويطلب من بنازير ان تشربو بالفعل تشرب ويطلب جلال من ذكيرة ان تشرب خلف بنازير وتشرب بالفعل ولكن لم يحدث لها اى شى فينقلب الامر على جوداا ويوبخها الجميع مهام ورقية وحتى جلال يوبخها ايضاا وتحزن جودا لذلك الامر وتترقق الدموع فى عينها ، ذكيرة تكاد ان تموت من سم بنازير ولكن بنازير تعطيها المصل المضاد لذلك وتدعك جسمها وتطمئنها ان كل شى سوف يكون على ما يرام فى الوقت نفسه جودا غاضبة جداا لما حدث تحاول موتى الحديث معاها ولكن لا فائدة فهى تبكى ايضا من ذلك الامر وتاتى اليها املكة حميدة وترى الصدق فى عيون جودا وانها تقول الحقيقة وتحاول ان تساعدها بتخفيق ما حدث عليهاا فى الوقت نفسه بنازير تخرج من القصر فتراها مهام وتشك فى امرها ويقفو امام بعضهم البعض فتسئلها مهام الى اين انتى ذهبة فتقول لها انها يجب ان تخرج فتسئلها مهما وهى تنظر لذكيرة لماذا فتقول لها ان الملكة جودا اتهمتهم ولا يجب ان تخرج وتدعها تذهب ولكن ترسل مهام احدى الخدم ورائها.......
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة