في حلقه الخميس من جودا اكبر
جودا اكبر |
رقيه تلعب مع هوشيار شطرنج وتقول في الصباح الجنود سفوزا علي امتياز وهذا ليس بعيدا -- بنازير تأتي الي غرفه جلال وتقول كنت تبحث عن امرأه جميله - وتعطيه قطعه الالماس - وتقول انت اعطتني قطعه الالماس لكن انت لم تقترب مني - وجلال يبتسم وبنازير تقترب منه وعلى وشك ان تقبله لكن تأتي رقيه - وبنازير غاضبه جدا وتقول كل مره احاول اقترب من جلال يأتي شخص وينزع عليا كل شيء - وجلال يسأل رقيه عن رأيها في المصارع امتياز وتقول انه مصارع جيد في الصباح، جلال يأتي في الملعب حيث الكل موجودين ويري جودا ويبتسم- جودا غاضبه من رؤيه بنازير هناك . ادكا يعلن عن بدء المباراه والناس يهتفون لجلال - بنازير تسأل ماذا لو فازوا المغول - تبدء المعركه ويأتي امتياز وجلال متوتر ويقول امتياز سوف اضرب جنودك واذا خسرت سوف تقبل الهزيمه - وجلال يخبره للقتال معه ايضا - - وتبدء المصارعه بين امتياز وجندي وامتياز يفوز علي الجندي مهام تطلب من جلال المحادثه علي انفراد وتقول مهام لجلال لم تخاطر بحياتك والمحاربه مع امتياز - وتأتي رقيه وتقول لجلال ان ادهم محارب قوي جدا ولن يخذلكم يجب ان تعطيه فرصه - ويقول جلال انه مذنب كيف يمكنني ان اسمح له بالخروج من السجن وتقول رقيه انه يدفع ثمن أفعاله وهو في السجن وطلبي ان تصد المغول ويجب ان تخرج ادهم من السجن - وتسمح له بالقتال - وجلال قلق - موتي تدلك جودا وتقول جودا عليكي ان تقابليني في الخارج لابلغكي بشيء مهم يخص حياه جلال في الصباح، جلال يأتي في الملعب حيث الكل موجودين ويري جودا ويبتسم- جودا غاضبه من رؤيه بنازير هناك . ادكا يعلن عن بدء المباراه والناس يهتفون لجلال - بنازير تسأل ماذا لو فازوا المغول - تبدء المعركه ويأتي امتياز وجلال متوتر ويقول امتياز سوف اضرب جنودك واذا خسرت سوف تقبل الهزيمه - وجلال يخبره للقتال معه ايضا - - وتبدء المصارعه بين امتياز وجندي وامتياز يفوز علي الجندي مهام تطلب من جلال المحادثه علي انفراد وتقول مهام لجلال لم تخاطر بحياتك والمحاربه مع امتياز - وتأتي رقيه وتقول لجلال ان ادهم محارب قوي جدا ولن يخذلكم يجب ان تعطيه فرصه - ويقول جلال انه مذنب كيف يمكنني ان اسمح له بالخروج من السجن وتقول رقيه انه يدفع ثمن أفعاله وهو في السجن وطلبي ان تصد المغول ويجب ان تخرج ادهم من السجن - وتسمح له بالقتال - وجلال قلق - جلال يعود الي الملعب وادكا يعلن أن مقاتلة الأخير هو أدهم خان - والناس يتفاجئون ويهتفون ضد ادهم - ادهم يأتي ويقول اذا سمحتم لي ان احارب وانه سيتحدي امتياز - ادكا يقول للجندي ان يفك الحديد والكلبشات من علي ادهم -وجافيده متحمسه - ويقول أدهم أنا الجاني وأنا آسف جدا لجلال والشعب ولكن اوعدكم اني ليس سأسمح للمغول ان يتأذوا - ويبدءوا الناس يهتفون لادهم - ويقول ادهم اريد ان المس قدميك قبل المعركه - ويأتي لجلال ويفكر انه كان يريد الجلوس علي هذا العرش - ويقول جلال اذا كسبت المعركه ستكون رجل ملخص ويسأل ما اذا خسرت - ويقول ادهم افعل اي شيء اذا خسرت لكن انا لن اخذلكم وتبدء المعركه بين ادهم وامتياز وادهم يفوز علي امتياز ويضربوه وامتياز يحاول ان يضرب ادهم ولكن يفوز عليه وجلال سعيد - ادهم يرفع امتياز ويرميه علي الارض وامتياز غير قادر علي ان يقف - مهام تنظر لادهم ان يقتله وادهم يقتله ويطرش الدم عليه وجودا ليس قادره علي رؤيه هذا المنظر - وبنازير تنصدم من هذا وتقول من سيساعدني الان بعد موت امتياز لانه من طرف ابو الموالي في المحكمه يقول جلال بسبب ادهم انا كنت اغضب كثيرا لكن اليوم انا فخور به - والآن هو يقف هنا وهذا يعني أنني قد غفرت له ويعلن انه سيعيد لادهم منصبه - وجودا تعطي ادهم ميداليه - ورقيه تعطيه ميداليه مغوليه - وسليمه تعطي ميداليه جلال لادهم - ومهام تصبح عاطيفيه -ادهم يأتي الي مهام ويوريها الميداليات ومهام تحييه وتبكي وتقبل راسه بنازير تمشي في الحديقه وتقول كيف يمكن اي شخص ان يجرأ ويقتل امتياز - وبنازير علي وشك ان تقع ولكن ادهم يحملها ويقول ما شاء الله - وتقول بنازير لم اقصد ان تحملني بين يديك ولكن ادهم يقول اني احمل جمالك - #لايقين-#علي-#بعض-#ههههههه حميده تقول لجودا الحمد لله ادهم فاز علي امتياز - وتقول جودا كان ينبغي ان لا تعطي رقيه ميداليه المغول لادهم لانها وهبته هيبه المغول وتقول حميدة كل الحريم يشيدوا بالغيره لان رقيه اعطت ميداليه المغول لجلال لكن انتي عظيمه وجودا تفكر انهم لم يهتمون لي لماذا اغير من رقيه أو من سليمة ولكن أنا لا اغير من بنازير لانها غريبه - في السجن شريف الدين غاضب جدا لان ادهم خرج من السجن واخذ حريته وانا هعفن في هذا السجن - يأتي جندي ويخبر شريف ان جلال مهتم جدا ببنازير - وشريف يفكر انه سمع هذا الاسم - يقول الجندي انها من طرف ابو الموالي - وشريف يعرف انها مخادعه ويقول سوف اتحرر من هذا السجن وشريف يكتب رساله لجودا - وجودا تقرأ الرساله ويقول فيها انا اريد ان تقابليني في السجن لابلغكي بشيء مهم وهو ان حياه جلال في خطر وجودا تقلق شريف يكتب اسم جودا علي الجدران ويتذكر صورتها - وياتي الجندي ويقول انه ارسل الرساله الي جودا لكن لا اعتقد انها سوف تأتي ويقول شريف انها ستأتي - كما ان حياه جلال في خطر جودا قلقه ولا تعرف ما يجب ان تفعله وجودا تقول لموتي انها ستذهب الي شريف في السجن - وموتي تسألها كيف ستذهبي من دون اذن جلال - وتقول جودا انا غير قادره ان اري حياه جلال في خطر ولا افعل شيء - انا لا اريد ان يحدث شيء واندم عليه لاحقا - وتقول انها ستذهب لتلبيه شريف جودا تأتي الي شريف الدين ويقول لها انه لا يريد احد يعرف عن هذا المقابله - ويقول لقد سمعت شيئا وسأقوله لكي - شريف يقول أنا آسف جدا على ما فعلت، وأنا أعلم ان لا لديكي اي علاقه جسديه مع جلال - وتقول جودا لماذا بعت الرساله لي لماذا لا تبعتها لمهام او رقيه -ويقول لاني اعرف انكي فقط تسمعي لي ويقول لها ان ابو الموالي يتأمر ضد جلال - وبعت شخص ليقتل جلال - وتقول جودا انت ايضا تتأمر ضد جلال ويقول شريف أنا آسف جدا عن ذلك وأنا أريد أن أثبت أنني مخلص ويقول ان ادهم حصل علي فرصه لماذا انا م احصل علي فرصه ايضا - ويقول اريد ان اخرج لاذهب الي زوجتي - وجودا تقول انا لا اصدقك - ويقول شريف انا احبها واتذكر شعرها الطويل ووجهها هو بيقصد جودا ويحاول لمس شعرها وجودا تتطلع لشلريف ويقول انا احب باكشي كثيرا ويقول ابو الموالي يتأمر ضد جلال وأنا غير قادر على فعل أي شيء وأنا عالق في السجن - ويقول انتي فقط ستفعلي شيئا - وجودا تقول سأبلغ جلال بهذا وترحل وشريف يضحك - وجودا تقول لماذا شريف قال هذا لي لماذا لا يقول هذا لباكشي او رقيه او مهام وموتي تأتي وتعلم جودا ان شيفاني وموروخ داس سيأتون غدا في المحكمة يبلغ الجندي ان شيفاني وموروخ داس قادمون - ويأتون ويحييوا جلال - ميرزا يرى شيفاني ويبتسم ويعجب بها - وجودا تأتي لهم اوجلال يسأل كيف جئتوا هنا ويقول موروخ داس انهم كانوا في جوله وشيفاني ستبقي هنا لفتره - ويقول جلال حسن وجودا تفرح - حميدة تأتي وتحيي شيفاني - جلال يسأل جودا ان تأخذ شيفاني وتعتني بها - وميزرا يظل يتطلع الي شيفاني شيفاني تقرأ رسالة حبيبها جيتان التي تقول بأننا نحب بعضنا البعض ولكن لن نكون لبعض كما أنتي ملكة وأنا خادما ولكن لدي إيجاد طريقة واحدة وهي ان نهرب ونتجوز -وشيفاني تري اول مره رأت فيها جيتان عندما كانت تمشط شعرها ووقع المشط وقالت لجيتان ان يجلبوا لها وتقول لماذا لا تتطلع في وجهي ويقول كيف اتطلع في وحهك وانتي ملكه وانا مجرد خادم و وتطلب اسمه ويقول اسمي جيتان - وينظران الي بعضهما نظرات الحب وتقول شيفاني كيف سأنسي لحظات الحب معك ولازم افعل شيء - ميزرا يأتي الي جلال ويقول له انه معه رساله من بنازير وتذكر انها مبعوته لقصر ابو الموالي - ويقول جلال ماذا في ذلك - ويقول جلال يمكن انها كتبت رساله لوالديها - ويقول ميرزا يمكن ولكنها هي مسلمة فلماذا أنها تكتب بالغه الادنيه - وجلال يسأل لقراءه الرساله - وميزرا يقرأ الرساله دون فتحها ويقول جلال كنت قد علمت ذلك. يقول ميرزا كان من السهل أن نتذكر ذلك. وجلال سعيد وميزرا يقول سأتحقق من الرساله . جودا تقول لجلال ان حياتك في خطر ويجري مؤامره عليك وبنازير تقلق وتقول انا لم اضيع فرصه ليشك فيا جلال تقرر انها ستقتلوا
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة