ملخص حلقه يوم الخميس من مسلسل جودا اكبر 11-09-2014
رقية تجلس مع خدمتها وتلعب معاها الشطرنج ويتناقشو بشأن حكم جلال على اللعبة وعن جوداا وعن الملكات الاخريات وتتذكر ان مهام قالت ان جودا سوف تاخذ مكانها وهذا بدئ يحدث بالفعل ، بنازير تتحدث مع خدماتها بشأن انها سوف تنفذ ختطها اليوم وسوف تقضى على جلال وتهرب مع امتيازعلى وتقووم بامساك زهرة خضرا اللون وهى تتحدث مع زكيرة بعد ان اخذت سم الافعى ووضعته على شفااه لكى تنفذ ختطها لقتل جلال، جلال فى غرفته تاتى اليه ذكيرة خادمة بنازير وتقول له ان بنازير سوف تاتى لمقابلتك يستغرب جلال من مقابلتها له الان وفى هذا الوقت تاتى بنازير فى قمة حلاتها ويعجب بها جلال ويقول ماشاء الله وسبحان الله على هذا الجمال وتتحدث معه بلطف اولا عن القلوب وعن الحب بخبث وتقترب اكثر واكثر من جلال وتطلب منه ان يغمض عينيه وتكاد ان تقبل جلال ولكن تدخل رقية بسرعة وتوقفها من ان تقوم بذلك ، بنازير تصدم لذلك لان ختطها فشلت فى تسميم جلال وتنظر الى رقية لكن الغريب فى الامر ان جلال مبتسم فتعتذر بنازير لجلال لكى تغادر وايضا تعتذر من رقية حتى تغادر فى الوقت نفسه رقية غاضبة جداا وتكلم مع جلال بكل عنف وهى غاضبة من ذلك الامر ومن تصرفاته مع هذة الجارية وتصرفات الجرية ايضا لكن جلال يهدى منها ويبتسمو لبعضهم البعض فى الاخر، فى صباح اليوم التالى الجميع مجتمعين فى البلاط الملاكى ويحى الجميع جلال ويتحدث وزير جلال حول المسابقة وشروط المسابقة ويتقدم المتسابق الاول للمصارع ويموت ويتقدم المصارع الاخر ايضاا ويخسر فتقرر مهام فعل شئ ما واستغلال الامر لصالحها فتطلب من جلال ان يسمح لادهم خان ليقوم بذلك لانه لديه القوة المناسبة لكى يقوم بذلك وايضا تتحدث رقية مع جلال وتقول له ان بلدنا المغول يجب ان تحظى بالفوز لان هذة هى سمعة المملكة فيوافق جلال على ذلك ، الجميع فى انتظار ادهم خان ليخرج من السجن وبالفعل ياتى احد الحرس ويقول لامتياز على ان ادهم خان قادم لمواجهته ويتوجه ادهم ويظهر وترى مهام ذلك ويتذكر ان الناس بسبب الملكة رقية قد القو عليه الطوب فتترق دموعها وفى نفس الوقت يعتذر ادهم خان لرقية ويحاول امتياز على ان يستفز ادهم خان وتبدا المنافسية بينهم واستطاع ادهم خان ان يتغلب على امتياز ونظر الى مهام وسمحت له مهام بفصل الرقبة عن جسمه لامتياز وبالفعل قام ادهم خان بذلك ترتجف بنازير وتخاف جودا وتحزن لذلك وجلال مبتسم وسعيد لم وصل اليه ادهم خان ، فى البلاط الملكى جلال يعلن امام الجميع شكره لادهم خان ويطلق سراحه من السجن ويعيد اليه كل ما كان عليه ويفرح الجميع بذلك وتتقدم جودا وتعطيه الهدية الاول وتليها الملكة رقية وتعطيه ايضا الهدية وتفرح مهام بذلك وتثنى الملكة حميدة على قرار جلال وانه تصرف بشكل صحيح مهام تبكى امام ابنها وتحى تحضتنه امام الجميع، ريشام ترقص من فرحتها وتاتى اليها مهام فتصدم ريشام من مهام ولكن تتحدث مهام بلطف بعض الشى ، بنازير وذكيرة يمشون فى القصر وهم مرعبون بعض الشى وياتى ادهم خان فتسقط بنازير فى حضن ادهم خان ويقول لها ماشاء الله فتثنى بنازير على شجاعته وتاتى مهام وتقول لادهم خان انها بنازير خاددمة جلال المميزة فتحيهم بنازير وتذهب بعد ذلك فتوبخ مهام ادهم خان على ذلك لانها خادمة جلال الخاصة ، الملكة حميدة تذهب الى جودا وتشكر الله على قرار جلال المناسب وتطلب منها ان يقتربو من بعض اكثر فى علاقتهم ، ادهم خان يمشى فى الغرفة وهو سكران وتكون جافيدا مجهزة السرير بالورد ويرى ادهم خان ذلك ويعجب بذلك وتحاول جافيدا اغرائه ، شريف الدين فى السجن ينتظر الحارس ليعرف منه اخبار جلال ويسمع من الحارس عن وجود بنازير وعن انها اصبحت مميزة لدى جلال فيكتب رسالة بسرعة ويطلب من الخادم ان يرسلها الى جوداا بسرعة ، جودا تقرا الرسالة وتنصدم من ما فيها حيث ان شريف الدين يرغب ان يقابل جودا فورا ليقول لها شى مهم ، شريف الدين فى السجن ينتظر الرد على الرسالة ياتى احد الخدم ويقول انه يتاسف على ذلك ولكنه يقول شى بخصوص ابو مالى فى الوقت نفسه جودا تفكر مع موتى بشأن هذة الرسالة وبشأن ما يرغب ان يقوله شريف الدين فى الليل جوداا مع الحارس تذهب الى لقاء شريف الدين يحاول شريف الدين ان يتحدث معها بلطف وعن الحب وااا ولكن جودا تصده ويرغب ان يقول لها شى ويكاد ان يلمس شريف الدين رائسها ليتحسسها ولكنه يتوقف لان جودا لا تثق به لكنه يغير الموضوع ويتحدث عن حبه لباكشى بانو فتستريح بعض الشى ولكنها تنصدم حينما تسمع منه ان ابو مالى قد هرب وقد قام بتاجير شخص ما لكى يقتل جلال ، جودا تفكر فى ما قاله شريف الدين وتفكر فى باكشى بانو وفى رقية وتدعى الله ان يساعدها فى الوقت تدخل اليها موتى وتقول لها ان شقيقتها الصغرى شيفانى هنا فى اجر وجائت لكى تراكى يستقبل الجميع اخت جودا ويرحب بها جلال ولكن ميرزا ينظر لها فى خبث ويعجب بجمالها وبسولكياتها، تاتى جودا وترحب بها وتاخذها لتتحدث معاها فى غرفتها ويتحدثو مع بعضهم البعض ويجزو لهم غرفتها ولكنهم لا يعرفون ان لديها دافع لكى تهرب مع عشيقها حيث تلقت رساله من حبيبها انه يحبها ويعشقها ولا يستطع العيش بدونها وتتذكره حينما كانت صغيرة وهو خادم فى هذا القصر ، ميرزا يذهب الى جلال ويتحدث معه بشأن الرسالة الغريبة التى كتبتها بنازير الى امها ؟؟؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة