ملخص حلقه اليوم من مسلسل جودا اكبر
جودا فى صباح تصلى وتقوم بغناء اغنية الصلاة فيرى مان سينج المغنى ذلك ويتشارك معها فى الغناء ويغنو مع بعضهم البعض اغنية الصلاة وتاخذ جودا البركات منه ويثنى عليها كثيرااا وعلى غنائها وصوتها الرائع ويتحدثو قليلا وبعدها تنصرف جودا ، جلال يتدرب على السيف فى القصر فتاتى بنازير ويمنعها الحراس ولكن جلال يرااها ويسمح لها بدخول وتطلب منه ان يعلمها السيف ويفتتن اكثر بجمالها حينما ارتدت ملابس المبارزة البيضاء فترى جودا ذلك ويقوم جلال باعطاء بنازير السيف ويمسكها ويعلمها كيف تمسكه وتشعر جوداا بالغيرة لذلك وهى تنظر فى خلسة وتشعر بالغيرة اكثر حينما يقترب جلال اكتر من بنازير واثناء المبارزة جلال يلمح جودا ويسقط منه السيف فترى بنازير هذا ويشعر هو بالحرج ، فى البلاط الملكى اجميع مجتمعين وكل الملكات والوزراء ويقدم جلال الهديا لمان سينج قبل ان يذهب وجودا تكون قد حضرت هدية الى مان سينج وتقوم بنهوض لتعطيه الصندوق الذى يحوى الهدية الكل يستغرب من ذلك وجلال يشعر بالغيرة بعض الشى وتكون هدية جودا هى سلسلة تحوى رمز الاله الهندوسى الخاص بهم وهو اوم فيفرح بها كثيراا ويثنى عليها امام الجميع ويتحدث بفلسفة حول هذا الهدية ويرفض اى هدية اخرى ويذهب وتودعه جودا ببركاته ويغتاظ جلال قليلا من ذلك، جودا تستحم وتتحدث اليها موتى عن بنازير وعن جلال فتشعر جودا بلقلق بعض الشى لانها لا تستريح لها ، ريشام خادم مهام انجا يدخل الغرفة وهو يغنى اغنية مان سينج وترى مهام ذلك ووتحدث حول ان ختطها للقضاء على جودا تنجح وان الخطة اخدت منحنا اخر وان بنازير وجلال اصبحو مهوسين ويشعرو جودا بالاهانه، جودا فى الشرفة وتتذكر كلام جلال فى الحفل حول المرة المخصصة له وايضا اثناء المبارزة وتشعر بالغيرة منها كثيراا وتاتى بنازير الى جودا وتعطيها هدية ولكن جودا تتحدث معاها بغضب قليلا ووتحدث بنازير عن جلال وتحاول ان تستفز جودا بقدر المستطاع فترد عليها جودا بحذر وبعدها تتركها وتذهب، شريف الدين فى السجن وادهم خان نائم يوقظ شريف الدين ادهم خان وهو فى قمة الغضب ويتحدث عن جودا معه ولكن شريف الدين يستفز ادهم خان اكثر مما يجعل ادهم ينقض عليه ويحاول ان يضربه ، مهام فى غرفتها تتذكر ابنها وهى تبكى وتنهار من البكاء ويصعب عليها ابنها يدخل جلال فى ذلك الوقت وتمسح دموعها بسرعة ويشفق عليها جلال فيسمح لها ان ترى ابنها فى اى وقت تريد، رقية تجلس معاها خدمها ويسأل عن جلال فيقول بانه مع بنازير فتضحك رقية فى الوقت نفسه تاتى الملكة سليمة وتجلس مع رقية وتقول لها سليمة انها كتبت شعر جديد فتقرأه لها فتشعر رقية بسعادة لهذا الشعر الرئع وتتحدث سليمة عن علاقة جلال وجودا وعن التوتر الذى حدث فى هذة العلاقة بينهم ، جافيدا تتحدث مع خادمة بنازير وتاتى مهام وتتحدث عن بنازير ايضاا وتحكى شئ لجافيدا ولكنها لا تفتهم ، بنازير فى غرفتها ترقص على انغام الموسيقى تاتى اليها مهام وتثنى عليها وتقول لها بنازير انها لن تتاثر بجودا انها سوف تجعل جلال يحبها، الملكة سليمة تذهب الى جودا وتسئلها ماذا بها وتتحدث معاها عن حال جلال وعن سبب بعد المسافات بينها وبين جلال تكاد جودا تحكى ولكن سليمة تكمل كلامها جلال ينظر اليهم من فوق الشرف ويستغرب من ذلك وتاتى خادمة بنازير وتقول لجلال انها تنتظره فيامر جلال ان يلتقو فى الحديقة ويذهب جلال لينتظرها وتستعد بنازير للذهاب الى هناك وتاتى بالفعل وتشعر جودا باغيرة وتكاد تذهب فتسقط بنازير نفسها عمدا فى الماء وترى جودا هذا وجلال يقفذ ورئها لينقذها وبالفعل ينقذ جلال بنازير وترى جودا اهتمامه بها وهو يحملها وخوفه عليها وهى متجمدة هكذا ، تاتى الخدمه ومعاها الماء ولكن بنازير تقول ان الماء باارد جدا ولا تستيع وضع يدها فى يوبخ جلال الخدمه التى احضرته وهى خادمه جوداا فتستشعر جودا الماء بيدها تجدو طبيعى وينصرف الجميع ويبقى جلال وجودا وقبل ان يذهب جلال تمسك جودا يده وتضعه فى الماء وتقول له ان الماء وسط وليس سيئ يتاكد هو بنفسه ويتركه وتذهب فيتوعد جلال لجودا انه سوف يجعلها تغار اكثر ويقترب اكثر واكثر من بنازير....
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة