ملخص مسلسل جودا أكبر الحلقة 454 بتفصيل
احد الخادمات تفحص ويقول الطبيب انها مصابه بالمرض فتامر رقيه برميها خارج القصر وتقول الخادمه انها تعمل هنا منذ سنوات فلم يفعلون هذا معها وتاتي جودا وتسأل مالذي يحدث فتقول رقيه اننا لن نخاطر من اجل صحه جلال فهل ستخاطريم فتسكت جودا وتقول رقيه بماان هذه اجابتك اذا اخرجوا تلك الخادمه من القصر
ساليم يشرب الخمر ويسأله قطب لم تشرب كثيرا فيقول انه سعيد لان والده استعاد وعيه فيقول له قطب لايبدو عليك السرور فيقول ساليم انك صديقي لذلك تعرف مابقلبي انا في الغد ذاهب لاساعد الناس واود ان اقابل اناركالي ولومره لو ودعتني في الغد فسامضي بسعاده وينصرف ساليم
ساليم يذهب الي المرقص وهو سكران ويجد اناركالي فيقول لها انه يريدها ان ترقص له اليوم فتقول اناركالي الناس تموت من الجوع والمرض وانت تريد ان تستمتع
يقول ساليم ساذهب في الغد من اجل مساعده الناس فتقول اناركالي لابد انك ستذهب من اجل ان تستمتع وانا هنا اساعد الناس ولن ارقص
يأتي المدير ويقول كيف تجرؤين انسيتي مكانتك لاأتي احد الي هنا منذ شهرين وانت ترفضين ان ترقصي امام الامير ويدفع ارناركالي
يغضب ساليم من اجل اناركالي ويوبخ المدير ويقول له لاتلمسها ولاتجبرها علي الرقص وانالااريد ان اجبرها فتقول اناركالي لا سارقص فقط لاريك كيف يكون الناس مجبرين علي فعل بعض الاشياء فيفكر ساليم كل هذه الكراهيه بقلبها لي لن احضر الي هنا ثانيه
جودا تقول لجلال ورقيه انا اعرف كيف اداوي الناس وساذهب لكي اعالجهم فتقول رقيه لا فقد تصابين بنفس الرض وينتشر في كل القصر ونحن سنرسل لهم المال
تقول جودا انهم بحاجه الي الدواء فقيول جلال ان الناس ضدي ولن اعرض حياتك للخطر فتقول جودا ساتنكر مثلما تفعل ارجوك دعني اذهب فيوافق جلال وتطلب ماهيتاب ان تذهب مع جودا فوافق جلال
جافيد تخبر حيدر ان ناديرا خالته وابنتها شاما سيأتينان الي القصر وعليه ان يكون حاضرا ليستقبلهم
نادير تنبه علي شاما ان تتصرف بادب امام حيدر وان لاتخبر احد انهم هنا من اجل زواجها بحيدر
اناركالي تلخلع مجوهراتها وتعطيهم للخادمه وتقول لها اعطيهم للفقراء لمساعدتهم وايضا ساليم يخلع مجوهراته ويعطيها لمراد ويقول له ان يساعد بها الناس لانه كولي للعهد لايريد ان يري شعبع يعاني وانه سيتشبه بهم وسيساعدهم
تقول اناركالي قد تفيد هذه المجوهرات الناس وكان علي ساليم ان يفعل هذا ولكنه لايعتم ويريد ان يشاهد الرقص انا خجله اني احببته
رقيه تذهب الي جودا وتعطيها جودا مجوهراتها وتقول لها ان تاخذها لانها ستغادر القصر فتضحك رقيه وتقول انت تريدين ان تساعدي الناس لقد كنت لااطيقك واريدك ان ترحلي من القصر وتبتعدي عن جلال لاني كنت اظن انك تبعدين جلال عني ولم اكن اتصور ان يأتي اليوم الذي اطلب منك الا تتركي القصر وتبقي مع جلال
رقيه تقول لجودا لوتركت جلال فسوف يتركنا كلنا انه يحبك فلاتتركيه لقد تعافي بعد شهور وانت تريدين ان تتركيه بهذه الحاله انا اتوسل اليك الاتتركيه لو حدث شيئ لجلال بسبب رحيلك فاسبحث عنك بكل مكان واعاقبك انت التي اعدت ان اكرهها واريدك ان تبقي
رقيه تقول الاتتذكرين ماقاله الشيخ الاتتركي جلال وان تلازميه وانت تحبينه فلا تكوني انانيه وتتركيه لاتذهبي فتقول جودا انت علي حق لايمكن ان اترك جلال ولن اذهب لاي مكان فتبتسم رقيه وتشكرها وتحييها وتنصرف وتبقي جودا متوتره
شريف الدين يقول لميرزا يجب ان نرلقب مان حتي لايرسل الي
جلال ثانيه فيقول ميرزا ان لي رجال بالقصر فلاتقلق فيقول
شريف انا لااثق باحد ساذهب بنفسي للقصر واطمئن فيوافق ميرزا
جودا نائمه وارام توقظها وتقول لها ان جلال واقف بالخارج
ويقول انه يفتقد ملكته جودا فتقول لها جودا لاتقلقي نامي انت
انا ساذهب اليه
جودا تسأل جلال لم انت قلقل فيقول جلال سيكون صعبا علي اذا غادرت فتقول جودا ولكن لن اذهب لاي مكان فيقول جلال اعلم فقد اقنعتك رقيه ولكني اظن ان ذهابك ضروري سيكون صعبا علي ان ايقي هنا بدونك ولكن لااريد ان امنعك عن العمل الجيد
جودا تقول ان قراري كان خاطئ فيقول جلال لا انه مسئوليتك ويجب ان تفعليها بالعاده تنتظر الزوجه زوجها عندما يذهب للحرب ولكني الان سانتظرك حتي تعودي فتبكي جودا وتحتضن جلال وتقول ساكون سيده عاديه وسط العامه ولكنهم لن يتقبلوني لو عرفوني لقد كنت فخوره دائما اني زوجه جلال والان انا اسعد لان زوجي لديه قلب من ذهب
في الصباح يؤدي جلال طقوس خروج جودا ويباركها ويقول لها عندما كنت اذهب للحرب كنت تباركيني والان انا من سيفعل هذا وانا واثق انك ستنتصري
ارام تسلأل من الذي سيحكي لي الحكايات الان فتقول جودا ساليمه ورقيه سيحكون لك فحيث ساذهب هناك اطال يريدون ان يسمعوا الحكايات وساذهب لكي اقصها عليهم
تقول ارام لن امنعك ولكن لن اسمع القصص من احد وسانتظر عودتك فتحتضنها جودا وتنظر الي جلال الحزين وتودع جودا ساليمه ورقيه وتنظر الي جلال وتستدير لكي تنصرف ولكنها تتطلع مره اخري الي جلال وهي حزينه
القادم :
ساليم يقول لجلال انت تمنع اي احد من الذهاب بامر منك فلم لم تمنع مريم زماني من الذهاب الم تفكر بالخطر عليها من ناحيه المرض ومن ناحيه الاعداء لم تركتها تذهب وجلال يحدق به
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة