احداث الحلقه 238 بتاريخ 14 مايو "جودا تعود لاجرا - جودا أكبر

as

احداث الحلقه 238 بتاريخ 14 مايو "جودا تعود لاجرا - جودا أكبر
احداث الحلقه 238 بتاريخ 14 مايو "جودا تعود لاجرا - جودا أكبر

احداث الحلقه 238 بتاريخ 14 مايو "جودا تعود لاجرا - جودا أكبر
جودا تسير علي السجاده وجلال يتجه اليها تتذكر جودا عندما تزوجا والشعب يهتف باسم جلال ويبتسم جلال لجودا ويحييها ويبتسمان وتؤدي جودا طقوس التحيه وتتذكر عندما قالت له انها لن ترجع الا اذا ارادت ويقول لها جلال تعالي معي ويبسط يده وتمسك هي بيده رقيه تراهم وتدمع عيناها وتغادر وايضا ادهم خان ويبتسم جلال وجودا لبعضهما ويتجهان معا الي داخل القصر ويتبعهم الناس جودا تسعد عندما تري جلال قد اقام معبدا فيقول لقد اخذت الاله معك ولذا يجب ان نحتفل بعودته فيبتسم الكل
يقول الكاهن ان كل شيء معد لاقامه الصلاه ولنبدأ ويجب ان تجلسوا معا
سليمه تقول انها سعيده لان جلال وجودا اصبحا معا وتقول حميده ان هذا شعورها ايضا اولا اهدي الهنود القرآن لملك المغول والان ملك المغول يقيم صلاه الهندوس والان ستنتشر ثقافه جديده حيث تلتقي العادات ويعلن الكاهن ان الصلاه انتهت
جودا تقول لجلال انها تود ان تكلمه فيقول لها انه ايضا يريد ان يكلمها ولكنها متعبه الان فلترتاح ثم يتكلما
جودا تذهب لغرفه حميده وتحييها وتطمئن عليها وتقول لها حميده انها بخير الان ولكنها حزنت عندما تركتهم دون ان تكلمها فتعتذر جودا وتبكي فتقول لها حميده الا تبكي فهي قد تحملت الكثير وحدك وتعاتبها حميده لانها لم تشكو لها وتخبرها انها وسليمه ورحيم فتعتذر عن تركهم وتقول لها حميده الا تترك القصر ابدا دون اخبارها وانها سعيده لانها اخرجت الانسان الحنون بداخل جلال وجعلته يهتم بالاخرين ومشاعرهم
جودا تحكي لشيفاني وتخبرها انها اخطأت عندما رفضت ان تقبل اعتذار جلال والمته كثير وانه قد
تغير عندما سمع انها ستأتي وامر الكل بان يجهزوا كل شيئ للترحيب بها ان الملك يحبك كثير
فتقول لها جودا ليس كحبك لتيجوانت فتقول لها بالا تتهكم وتسألها جودا هل هي سعيده فتقول نعم وكل هذا بسبب الملك وتسألها شيفاني عن اهل امير وهل سامحها ابويها فترد جودا وكيف لا انها ابنتهم وعندما علموا ان جلال سامحهم فرحوا
رقيه تقول لن تربحي ابدا ياجودا الان بدأت لعبه القلب والعقل وتنظر للرسمه وتقول الحريم تسيطر عليه واحده وهي المسيطره علي عقل جلال والان اتت من تحاول ان تتحداني انه تحدي جديد
تسأل جودا كيف اتت تلك الرسمه الي غرفتي يا موتي فترد بان الامبراطور هو من احضرها وكان يقضي الليالي بغرفتك ولا ينام ويتحدث الي صورتك يالساعات انه كان كمن فقد نفسه انه كان مكسور القلب حتي انني رأيته يبكي ولم يكن يقابل زوجاته بعد ان رحلتي لقد رأيت حبك في عينيه
جلال بغرفته ويتذكر وصول جودا ويبتسم وكيف امسكت بيده ويخبره الحارس بوصول جودا فيتوتر جلال وتدخل جودا وتقول اريد ان اقول شيئا فيقول احمدك يارب واخيرا اشتقت لهذه الكلمات ويطلب منها ان تنتظر ويذهب ويحضر كرباج ويقدمه لها ويقول لها عاقبيني لقد جرحتك كثير بكلماتي واود ان تعاقبيني حتي استطيع ان انظر اليك

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة