ملخص مسلسل جودا اكبر ليوم 6-6-2014
جلال وجودا يخرجون من المعبد ويأمر جلال الجنود ان ينصرفوا ولكن احدهم يقول ان اتكا خان امرهم بعدم تركهم وحدهم فيكتفي جلال باربع حراس حتي لايفزع الناس من الجنود ويسير جلال وجودا معا في الغابه ويقول جلال ان اتكا يولي عنايه كبيره لهما فترد جودا انه بمثابه اب ويقول جلال من اجله احتفظت باربع جنود وتتالم جودا فيقلق جلال ويسألها مالذي حدث فتقول ان شوكه دخلت برجلها فيقول لها دعيني اري فتقول لا لاتلمس رجلي فيقول لها انه امر دعيني اري رجلك ويتفحص جلال رجل جودا ويخرج الشوكه ويسأل جودا ماادركي عن الملجأ فتقول ان موتي اخبرتها ان الاولاد سيفرحون برؤيتنا جلال وجودا يكملان سيرهما والجنود يتبعوهم ولكن هناك من يهاجم الجنود واحد واحدا وفجأه تلقي شبكه علي جلال وجودا ويحتجزا فيها بالاعلي
اتكا يصل للمعبد ويسأل عن جلال وجودا فيخبره الحرس برحيلهم الي الملجأ فيقرر ان يتبعهم
جلال يقول لجودا يبدوا انهم الاعداء ويأتي الاشرار ويقول لهم جلال اتعرفون من انا اني الملك وسوف اعاقبكم علي هذا فيرد احدهم انت الان محتجز هنا فيسألهم مع من تعملون فيتركوهم ويذهبوا
اتكا يتبع الطريق ويحس بشئ غريب يحدث عندما يري الدماء ويجد جثث الجنود
جلال يطلب من جودا ان تعطيه السكين من جيبه فتقول له الان فيقل لها انتظرت حتي انصرفوا ويقطع جلال الشبكه وينزل منها ويهاجم الاشرار فينصرفوا مسرعين ويصوب علي الشبكه ليخرج جودا ويمسك بها بين ذراعيه قبل ان تسقط ارضا وينظر ان لبعضهما ويبتسمان في صمت دون اي كلمات نظرات طويله عميقه وتنرل جودا من يد جلال وتقول يجب ان نذهب فيقول لها انتظري قليلا فتقول سياتي الاشرار فهل ستقاتلهم وحدك فيقول كنت اراك تتدربين ويبدون اني سأراك في معركه فتقول انت تتحداني فيقول يمكن فتأخذ منه السيف
مهما تذهب للقاء حميده وتسألها لم طلبتها فتقول جميده ان جلال وجودا ذهبا للملجأ والجنود قتلوا وجلال وجودا خطفوا واتكا ليس هنا لذا عليك ان تباشر كل الاعمال فتؤكد لها انها ستهتم بكل شيئ
تذهب مهام الي جافيد لتسأل عن ادهم وجافيدا تخبرها بانه مشغول عنها ولاتعرف اين هو
ياتي الخاطفون وسيذهب اليهم جلال فتوقفه جودا وتساله الي اين سيذهب يجب الا نواجهم فيقول لها لقد هاجموا زوجه الملك وسأعاقبهم استخدمي السيف في الضروره ويتركها ويقاتل احد الخاطفين واخر يحاول ان يهاجم جلال فتتصدي له جودا وتسأل جلال كيف ستقاتلهم وحدك فيقول ان اثق بك ويقاتلان معا الخاطفين وظهريهما لبعضهما ويقول جلال لم يبقي الا اثنين سنقسمهم فتقول جودا ساقاتلهم وحدي ويقضي عليهم جلال وجودا ويأتي اتكا وينظر للجثث ويوقل ماهذا فيقول جلال انا بخير فيقول اتكا لم دائما تخرج بدون حراسه هكذا تقع بالمشاكل فيقول جلال لن اترك الجنود بعد ذلك ولكن اطمئن كان معي قوق اكبر مشيرا الي جودا فيقول اتكا انا ساطارد الخاطفون ولتعودوا انتم وتقول جودا لقد جرحت فيقول جلال هذا عادي للمحارب ولكن انت مذهله لقد حاربتهم كلهم فتخجل جودا
مهام تسأل ريشام عن ادهم لانها تشك ان ادهم هو الذي دبر لخطف جلال وجودا
احد الخاطفين يصل الي ادهم ويخبره ام جلال وجودا قتلا الباقين وهو من هرب فيقتله ادهم ويأتي اتكا ورجاله فيختبأ ادهم ويري اتكا جثه الفار مقتولا فيقول ان من امره بالهجوم قتله حتي لانصل للفاعل الحقيقي ويامر الجنود بتفتيش المكان ولكنهم لايجدوا احدا
جودا تجلس جلال علي حجر كبير فيسألها لم فتقول لاداوي جرحك اجلس ولا تتكلم كثيرا لنك تشتتني وتذهب وتعود مع بعض الاعشاب وتضع لجلال علي الجروح فيقول لها وانتي ايضا اصيبتي ويضع لها من الاعشاب علي جرحها فتبتسم جودا بخجل ويقول جلال انتي تحيريني عندما كان بالغابه افرغت الرصاصات من البندقيه والان وقفت امامي لتحاربي فتقول بالسابق انقذت الحيوانات الضعيفه والان كان علي حمايتك
يعود جلال وجودا للقصر وتستقبلهم حميده والكل وتسأل ما كل هذا فيقول جلال اناس مجانين حاولوا هاجمونا فتقول ان جودا اصيبت استعوا الطبيب فيقول جلال استدعي الطبيب لي ويكمل اتكا لوكانت هناك ستعرفين جلال يقول ان جودا محاربه قويه وسريعه فقد قتلت 20 رجلا وحدها انهم لم يتخيلوا من بصحبه جلال فتقول مهام الجمد لله انك بخير ياجلال فيقول ان دعواتكم معي انا بخير لاتقلقي وينصرف
شاهيناز تري جلال وجودا وتفكرانه من الجيد عودتهم سالمين والا من ساقتل فانت هدفي ياجلال وسوف انتزع منك كل شيئ
جلال وجودا يخرجون من المعبد ويأمر جلال الجنود ان ينصرفوا ولكن احدهم يقول ان اتكا خان امرهم بعدم تركهم وحدهم فيكتفي جلال باربع حراس حتي لايفزع الناس من الجنود ويسير جلال وجودا معا في الغابه ويقول جلال ان اتكا يولي عنايه كبيره لهما فترد جودا انه بمثابه اب ويقول جلال من اجله احتفظت باربع جنود وتتالم جودا فيقلق جلال ويسألها مالذي حدث فتقول ان شوكه دخلت برجلها فيقول لها دعيني اري فتقول لا لاتلمس رجلي فيقول لها انه امر دعيني اري رجلك ويتفحص جلال رجل جودا ويخرج الشوكه ويسأل جودا ماادركي عن الملجأ فتقول ان موتي اخبرتها ان الاولاد سيفرحون برؤيتنا جلال وجودا يكملان سيرهما والجنود يتبعوهم ولكن هناك من يهاجم الجنود واحد واحدا وفجأه تلقي شبكه علي جلال وجودا ويحتجزا فيها بالاعلي
اتكا يصل للمعبد ويسأل عن جلال وجودا فيخبره الحرس برحيلهم الي الملجأ فيقرر ان يتبعهم
جلال يقول لجودا يبدوا انهم الاعداء ويأتي الاشرار ويقول لهم جلال اتعرفون من انا اني الملك وسوف اعاقبكم علي هذا فيرد احدهم انت الان محتجز هنا فيسألهم مع من تعملون فيتركوهم ويذهبوا
اتكا يتبع الطريق ويحس بشئ غريب يحدث عندما يري الدماء ويجد جثث الجنود
جلال يطلب من جودا ان تعطيه السكين من جيبه فتقول له الان فيقل لها انتظرت حتي انصرفوا ويقطع جلال الشبكه وينزل منها ويهاجم الاشرار فينصرفوا مسرعين ويصوب علي الشبكه ليخرج جودا ويمسك بها بين ذراعيه قبل ان تسقط ارضا وينظر ان لبعضهما ويبتسمان في صمت دون اي كلمات نظرات طويله عميقه وتنرل جودا من يد جلال وتقول يجب ان نذهب فيقول لها انتظري قليلا فتقول سياتي الاشرار فهل ستقاتلهم وحدك فيقول كنت اراك تتدربين ويبدون اني سأراك في معركه فتقول انت تتحداني فيقول يمكن فتأخذ منه السيف
مهما تذهب للقاء حميده وتسألها لم طلبتها فتقول جميده ان جلال وجودا ذهبا للملجأ والجنود قتلوا وجلال وجودا خطفوا واتكا ليس هنا لذا عليك ان تباشر كل الاعمال فتؤكد لها انها ستهتم بكل شيئ
تذهب مهام الي جافيد لتسأل عن ادهم وجافيدا تخبرها بانه مشغول عنها ولاتعرف اين هو
ياتي الخاطفون وسيذهب اليهم جلال فتوقفه جودا وتساله الي اين سيذهب يجب الا نواجهم فيقول لها لقد هاجموا زوجه الملك وسأعاقبهم استخدمي السيف في الضروره ويتركها ويقاتل احد الخاطفين واخر يحاول ان يهاجم جلال فتتصدي له جودا وتسأل جلال كيف ستقاتلهم وحدك فيقول ان اثق بك ويقاتلان معا الخاطفين وظهريهما لبعضهما ويقول جلال لم يبقي الا اثنين سنقسمهم فتقول جودا ساقاتلهم وحدي ويقضي عليهم جلال وجودا ويأتي اتكا وينظر للجثث ويوقل ماهذا فيقول جلال انا بخير فيقول اتكا لم دائما تخرج بدون حراسه هكذا تقع بالمشاكل فيقول جلال لن اترك الجنود بعد ذلك ولكن اطمئن كان معي قوق اكبر مشيرا الي جودا فيقول اتكا انا ساطارد الخاطفون ولتعودوا انتم وتقول جودا لقد جرحت فيقول جلال هذا عادي للمحارب ولكن انت مذهله لقد حاربتهم كلهم فتخجل جودا
مهام تسأل ريشام عن ادهم لانها تشك ان ادهم هو الذي دبر لخطف جلال وجودا
احد الخاطفين يصل الي ادهم ويخبره ام جلال وجودا قتلا الباقين وهو من هرب فيقتله ادهم ويأتي اتكا ورجاله فيختبأ ادهم ويري اتكا جثه الفار مقتولا فيقول ان من امره بالهجوم قتله حتي لانصل للفاعل الحقيقي ويامر الجنود بتفتيش المكان ولكنهم لايجدوا احدا
جودا تجلس جلال علي حجر كبير فيسألها لم فتقول لاداوي جرحك اجلس ولا تتكلم كثيرا لنك تشتتني وتذهب وتعود مع بعض الاعشاب وتضع لجلال علي الجروح فيقول لها وانتي ايضا اصيبتي ويضع لها من الاعشاب علي جرحها فتبتسم جودا بخجل ويقول جلال انتي تحيريني عندما كان بالغابه افرغت الرصاصات من البندقيه والان وقفت امامي لتحاربي فتقول بالسابق انقذت الحيوانات الضعيفه والان كان علي حمايتك
يعود جلال وجودا للقصر وتستقبلهم حميده والكل وتسأل ما كل هذا فيقول جلال اناس مجانين حاولوا هاجمونا فتقول ان جودا اصيبت استعوا الطبيب فيقول جلال استدعي الطبيب لي ويكمل اتكا لوكانت هناك ستعرفين جلال يقول ان جودا محاربه قويه وسريعه فقد قتلت 20 رجلا وحدها انهم لم يتخيلوا من بصحبه جلال فتقول مهام الجمد لله انك بخير ياجلال فيقول ان دعواتكم معي انا بخير لاتقلقي وينصرف
شاهيناز تري جلال وجودا وتفكرانه من الجيد عودتهم سالمين والا من ساقتل فانت هدفي ياجلال وسوف انتزع منك كل شيئ
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة