جودا اكبر حلقه 216 بتاريخ 15-4-2014

as
جودا اكبر حلقه 216 بتاريخ 15-4-2014


جلال حزين منكسر القلب ويطلب من احد الجنود ان يبقي اربعه فقط ويصرف الباقين فهو لايحتاج لكل هؤلاء الجنود وسيكمل هو بنفسه رحلته
جودا تلحق بالفتاه وتقول لها احد السيدات ان تعيد التمثال لجودا ولكنها ترفض وجودا تعبت فتقول لها الفتاه انت تعبت وهذا يعني اني انا الفائزه وهذا التمثال لي فتقول لها جودا خذي اساوري الذهبيه واعيدي لي تمثالي فتقول لها الفتاه وماذا افعل باساور ذهبيه فتحزن جودا
الفتاه تضع التمثال وتصلي كالمسلمين فتندهش جودا وتسألها عن اسمها فتقول الفتاه لن اقول لك ان اسمي شاهيناز فانا اعرف انك الملكه فتذهل جودا وتقول لا فتقول الفتاه انك الملكه انظري الي عينيك انها جميله وانا اقرأالوجوه فتسألها جودا وماذا قرات في وجهي فتقول ان هناك من كسر قلبك وانتي مجروحه وتمسك بحجر وتقول خذي قلبك المحطم من الارض وابقيه معك فقد يكون قلب احدهم يوما ما .ان الناس يقولون عني مجنونه فهم يسعون وراء المال والنجاح وانا اتكلم عن القلوب والجمال وهم لايلتفتون لشيء ويدعونني مجنونه ان لك قلب يشتاق لشخص ما ويدق من اجله وقلبك يناديه ان قلبك ينتمي اليه فتقول لها جودا انها تعرف الكثير فهل ضاع منها حبها ايضا؟ وتاتي سيده المركز وتطلب من شاهيناز ان تذهب وتسال جودا السيده عن شاهيناز فتقول لها انها هنا من شهور اوقات تصلي لله واوقات تدعو للاله يبدو انها مجروحه كثيرا
ابولمالي وشريف يتبادلان التهم وابولمالي غاضب لانه لم يعرف ان جلال ذهب الي امير ويقول شريف الدين انه هاجم جلال ولكن سوجمال انقذه واخبره ان هناك من بالقصر يتاامر عليه مع ابولمالي فيسأل ابولمالي عن جلال فيقول شريف انه لايعرف مكانه
جودا مع السيدات ويدعون للاله وتسألها احد السيدات هل هي متزوجه لان السندور يزين شعرها ولكن اين هو ؟فترد احدهم قد تكون تشاجرت مع زوجها لذا ات الي هنا مع تمثال الاله يأتي من يدعوهم للعشاء وتري جودا شاهيناز فتدعوها لتأكل معهم فترد احد السيدات انها تأكل عندما يكون مزاجها بخير فتقول جودا لابد ان لااحد دعاها بلطف لتأكل فتقترب منها جودا وتسألها ماذا تفعل فتقول شاهيناز انها تنتظر شخص ما يعرف الكل حتي هي تعرف وتقول لجودا انك لم تأكلي شيئامن الامس وانتي جائعه فتقول لها جودا نعم ان جوعانه ولكن لااكل حتي تاكلي مع فتقول شاهيناز انك عنيده هيا بنا ويقتربون من الباقين وتطعم جودا شاهيناز
جلال يصل الي مزار الخواجه غريب ويخلع تاجه ومجوهراته وردائه ويعطيهم للجنندي ويقول لهم انه سيدخل وحده فيحذروه من ان هذا خطر فيقول لهم انه ليس بالحرب انه سيدخل ليصلي ويدخل جلال ويصلي ويدعو ويقول انه اتي الي هنا سابقا عندما كانت جودا في غيبوبه وسلي ودعي والله استجاب لدعائه ورد له جودا وهي الان بعيده عنه وانه اخطا بحقها ولكن بعدها عنه عقاب شديده له ويبكي ويندمج مع الصوفين ويرقص 
https://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=O55kCXOQsoM#t=0
لمتابعه الاحداث السابقه اضغط علي الصوره لتظهر بمربع اكبر ومن الاسهم الجانبيه شاهد ماتريد

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة