مسلسل جودا أكبر 2 الحلقة 206 بتاريخ 1-4-2014 |
مسلسل جودا أكبر 2 الحلقة 206 بتاريخ 1-4-2014
يبدأ الاحتفال وريشام ترقص وجلال وجودا يبتسمان ورقيه تقول لجلال ان هذا لم يحدث سابقا مالحاجه اليه فيقول جلال ان هوشيار خدمك كثير فتقول بالفعل ولكنه غلام وقد خدمني كثيرا لكنه ليس صديقي ويجب ان يضل في مكانه كغلام فينظر جلال الي جودا ويقول عندك حق ان كل واحد يجب ان يوضع بمكانه الذي يستحقه ولكن الغلمان لديهم مشاعر ايضا فتقول رقيه هيا لنذهب للعشاء فيقول انا سأكل هنا فتقول له ولما هنا فيقول لقد اتيت الي هنا وسأكل هنا ويسأل جلال عن مهام فيقول ريشام ذهبت لتدعو لك فتقول رقيه انها تعدك ابنا لها
مهام تذهب الي المزار وتدعو ثم تنظر حولها وتذهب للخلف وتضع شال كبير وتخرج من خلف المزار في الظلام الي الغابه وهناك تقابل شخصا ما وتحدثه ويفتح لها باب كوخ وتدخل فيه ديلوار يغسل يديه كالهنود ويراه جلال فيندهش لانه مسلم ويلاحظ جلال ان ديلوار لم يأكل الدجاج بالعشاء وتسأل رقيه جلال فيما انت مستغرق لتتناول الطعام وتقول ريشام لديلوار ان يأكل فيقول انه يجب ان يذهب ليري باكشي فتصر ريشام ان يتذوق الطعام اولا فيتناول قطعه من الحلوي ويفكر جلال في هذا ويستنتج ان هناك شيئا غريب في سلوك ديلوار
مهام تخرج من الكوخ ومها اوراق مهمه وتذهب للقصر وهناك تشعل نار فتاتي جافيدا وتسألها عما تفعله فتقول انها تحرق خطاب غرام فتندهش جافيد وتقول لها اتحبين احد في هذا السن ؟فتقول لها لهذا تذهبين كثير للسوق هذه الايام وتخبرها عن الحفل فتقول مهام انها رئيسه الوزراء ولن تتواضع وتذهب للحفل فتقول لها جافيد سأذهب حتي تحبني رقيه فتقول لها مهام اذهبي فانتي تشبهين الغلمان فتستنكر جافيدا فتقول مهام انتي كنه مهام ولن تذهبي فتقول لها ان الكل لديهم غلمان يخدمونهم وانتي لم تعطيني غلام ليخدمني فتقول مهام انها اكبر غبيه لتتكلم معها وتذهب فتستنكر جافيدا انها تصف نفسها بالغبيه
مهام تذهب لجلال فيقول لها جلال هل يخطأ المسلم في صلاته وفي عاداته فتقول المسلم الحقسقس لايخطأ في صلاته فيقول لها لقد لاحطت شيئا مع علي ديلوار ويدخل الجنود ديلوار فيسأله جلال من تكون ؟ انت لست ديلوار ولست مسلم ؟ فيقول انني لم اولد مسلما لقد غيرت ديني حديثا فتساله مهام اين كنت تعمل سابقا فيقول عند احد التجار ويستأذن ديلوار ليذهب الي باكشي لانها كادت تسقط اليوم فيأمر جلال ان يذهب فورا وبعدها يأمر جلال مهام ان تراقب ديلوار جيد
جلال عند الميزان وتاتي جودا فيقول لها جلال اتركيني اريد ان اكون وحدي فاتركيني فتقول له عندما كنت متحيره في تولي مسؤليه الحريم ساعدتني الامبراطوار ساندني زوجي ارشدني فيقول ساحل مشكلتي بنفسي فاتركيني فتقول جودا الالم يقل عندما نشاركه وانا زوجتك شاركيني بمشكلتك فيقول لها لست قلق فتقول له ان الثقه اصبحت مفقوده بيننا فيتذكر جلال رؤيته لجودا مع وجمال وتقول جودا له ان والدتك ايضا لاحظت انك متوتره وطلبت مني ان اتحدث معك فيقول اذا انتي اتيت بناء علي رغبتها فتقول له لم تفهمني خطأ فيقول لها ولم لاتتركيني وحدي وينصرف وجودا تتقطع حزنا
في الصباح يقابل جلال ادهم ويخبره عن انتصارهم في مالوا ويسأل جلال عن بير محمد فيخبره اتكا خان ان بير محمد قتل في المعركه فيقول ادهم انه في اليوم التالي لانتصارهم هاجمهم رجال باش بهادور وحاول ان يدافع عنه ولكنهم قتلوا بير محمد ويتذكر ادهم كيف قتل بيرمحمد في الغابه فيقول جلال انهم سوف يتنقمون ويتساءل لم دائما يبعد عنه المخلصون له ويدعو لبير محمد بالرحمه
ادهم يذهب لرؤيه مهام ويقول لها انها تخطط هذه الايام جيد فتقول له يجب ان تفكر كثير قبل ان تخطو اي خطوه وتاتي جافيد وتعانف ادهم وتاخذه معها وتسعد مهام وتقول ان ادهم خان نفذ ما حلمت به والان لم يبقي الا طرد جودا وهذا وشيك بعد ان زرعت بذره الشك والكره بقلب جلال ضد جودا
حلقه 207
بتاريخ 2-4-2014
جودا تقول لموتي ان جلال غاضب منها هذه الايام وانها تفكر ان تعتذر له عن دفعها له وان تخبره انها تكن له مشاعر الحب فتشجعها موتي ان تخبره بسرعه
جلال يتكلم مع مهام ويقول انه لايعرف اذا ماكانت لديهم ثقه في بعضهما وكيف ساسالها عن ماتريد ان تخفيه لااستطيع ان اشك بها ولكن صمتها يحرقني
في الديوان تخبر مهام جلال بان ادهم انتصر بالحرب واحضر الكثير من الاموال فيقول جلال لقد فقدنا بير محمد وباش بهادور مازال حي وسيهاجم مالوا ثانيه لذا سنختار لها حاكم قوي ويرشح اتكا عبدالله فيتبرم ادهم ويقول جلال انه يثق باختيار اتكا ويعد عبدالله ان لايخيب ظنهم به ويسند جلال لادهم امر الهجمات علي الولايات الاخري وينصرف جلال تاركا ادهم يشتعل غضبا وينظر لمهام
رجال ادهم يقولون ان السبب هو اتكا ولم لاتتدخل مهام فتقول مهام لااستطيع ان اعارض جلال فيقول ادهم لقد كسبت الحرب واحضرت الاموال ومع هذا تعطي الولايه لاخر ان جلال يتبع اتكا ان جلال يعتبرك امه لهذا اعطاك الوزاره ولكنك لست اكثر من خادمه ويتوعد ادهم بان يحارب جلال وسيبدأ يقتل اتكا لانه يعترض طريقه دائما فتطلب مهام ان تحدثه منفردا فينصرف الكل وتقول له مهام لن اقترح عليك شيئا لكن ساعدك بعرش دلهي فيقول لها لاحصل عليه يجب ان اقتل جلال فتقول له دون قتله ساحصل عليه لك فقط اعطيني بعض الوقت فيقول لها لقد اكتفيت من وعدك ولم اعد اصدقهاويتركها وينصرف مهام تبكي وتقول يجب ان احصل علي عرش دلهي لادهم ويجب ان انفذ خطتي سريعا وتمسح دموعها
رقيه تخبر مهام ان جودا وجلال مبتعدان وهذا ماخبرها به هوشيار الذي جعلته في خدمه جودا لينقل لها اخبارها فتقول لها مهام انها ذكيه وعليها ان تعرف من تقابله جودا ؟ فتقول رقيه لايهمني كل مايهمني ان تستمر في لقائه فتقول مهام سأقول لك علي المفاجأه انه راجبوتي وهو بالقصر الان فتندهش رقيه وتقول مستحيل بالقصر فتقول مهام انه بالحريم متنكر في غلام يعمل لدي باكشي انه ديلوار خان فتذهل رقيه وتقول لنخبر جلال ليرمي جودا خارج القصر فتقول كهام ليس الان فقد تنكر كل شيء يجب ان يجتمعا معا في حديث الحب ووقتها عندما يراهم جلال ستكون مذنبه فتسأل رقيه وكيف هذا فتقول مهام سأقول لك وتخبرها بتفاصيل خطتها
ديلوار "سوجمال" يفكر ان جلال يشك بي وان لم اجد الجاني سريعا فلن يكون هناك جدوي من كل هذا ويأتي شريف ويجد باكشي نائما فيطلب من ديلوار ان يخبرها انه اتي وينصرف ويأتي خادم ويستدعي ديلوار لمقابله مهام
مهام ومعها الرسامه وتقول لها ان تسمع ماستقوله لها جيدا
وياتي ديلوار فتخبره مهام ان ينتقل لخدمه رقيه بدلا من باكشي لانها سترسل اخر ليعتني بباكشي فيفكر سوجمال ان مهام كانت موجوده ايضا عندما كان يسأله جلال ولابد انها تشك به وينصرف اما مهام فتطلب من الرسامه ان ترسم صوره لديلوار خان فتسألها لم ؟ فتوبخها مهام وتقول لها الا تسال ولتنفذ
رقيه تعطي مجوهرات للخادمه لتوصلها لباكشي وسليمه فتسألها عن جودا فتوبخها رقيه بالا تسال وتنفذ فقط زيدخل ديلوار وتفكر رقيه انه الهندي الذي تقابله جودا فتقول له سمعن انك خادم ممتاز وانا متعبه فلتدلك لي قدمي وتفكر لوكان هنديا فلن يلمس قدمي ويفكر سوجمال سأموت قبل ان المس قدم مغوليه
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة