 |
| مسلسل سحر الغرام |
ملخص حلقه يوم الثلاثاء من مسلسل سحر الغرام
داليجيت يصل الي بيت سهيبه ولكنه متترد في الدخول الي الداخل مع العلم انه كان ذاهب بحجه انه يعطيها دبوس الشعر واخرج الدبوس من جيب القميص وتذكر الذكريات الماضيه التى اجمعته بسهيبه ودخل الي البيت وكان خجول جدا وبعض النساء القوا التحيه عليه ورد عليهم التحيه فيلاحظ الطفل اخو سهيبه داليجيت ويقول له من الشرفه انه ذاهب اليه واثناء سيره الي داليجت ينصدم الطفل بوالد سهيبه وسهيبه ويساله والد سهيبه الي اين هو ذاهب فيقول له انه ذاهب لرؤيه معلمه وحب والد سهيبه بان يذهب معه لرؤيه هذا المعلم وبعد ذلك اخبروا داليجيت بان ابيه مريض كثيرا فاضطر للذهاب الي بيته "هذا العاشق لم يلتقى بمحبوبته " ، هناك حفله تقام في بيت رانفير والكل يباركون له ويضعون الزنجفر والاكليل علي جبينه ثم يبدا رانفير واهله بالرقص ومن ثم يركب رانفير الحصان وورائه اهله لكي يذهبون الي بيت سهيبه ويشعلون الالعاب الناريه ويشغلون الاغاني واشياء كثيره مثيره جدا "حاسه ان رانفير مهتم بالسفر اكتر من سهيبه" وداليجيت يترك منزل سهيبه ويذهب الي بيته لكي يري ابيه ولكنه سال اخته عن حالته فقالت له انه يشعر بسعال شديد وان حالته سيئه للغايه ، داليحيت يقرر بان يوقف سياره لكي ياخذ ابيه الي المشفي والعائله كلها متوتره وبالفعل يوقف السياره وياخذ ابيه الي السياره ومعه امه واخته ولكن تطلب امه من اخيه الاصغر بان ياتي معهم ولكن قالت لها زوجه ابنها انها مريضه كثيرا ومحتاجه زوجها معها "بتتحجج" وانها سوف ترتب امور المنزل وترعاه وانهم يجب ان يذهبون حتي لا يفوتهم القطار فتركتهم العائله ومشيوا وقفلت الكنه وزوجها الباب، داليجيت اثناء ركوبه السياره يسمع صوت الالعاب الناريه فيستدير ورائه ولكن يلتفت ويركب السياره حتي لا يتاخرون ، رانفير وعائلته يصلون الي بيت سهيبه والكل مندهش لشكل رانفير الجميل وتقول سهيبه لصديقاتها بان رانفير يشبه هريثك روشان في جماله ثم يرقصون الفتيات ويري رانفير سهيبه من الشرفه فيرسل لها قبله وينزل ويرقص رانفير مع بوجي والجميع في فرحه تامه ، اثناء الرقص اخت رانفير ترقص بجانبه فتسمع صوت الفون تبع رانفير يرن فتقول له بان احد ما يتصل بك فيرد رانفير ولكن لم يسمع شئ فيترك الحفل ويذهب الي الخارج ليسمع المتصل والجميع في حيويه ونشاط وفرحين جدا ويرقصون بحيويه والجده تطلب من فتاتين بان يذهبون ليجلبون سهيبه ولكن تدخل اليها فتاه وتقول لها بان رانفير غير موجود بالحفل فيندهش الجميع وتقول لها سهيبه بان اكيد ذهب الي مكان ما وسوف يعود قريبا "فعلا هو ذهب " ، والد سهيبه اثناء الحفل يذهب الي زوجته ويطلب منها بان تجلب له شئ فيري سهيبه ويبكي ويقول لها كم انتي جميله يا ابنتي العزيزه فتسال الام زوجها اين هو رانفير فيرد عليها ابو سهيبه ويقول لها بان لا تقلق انه سوف يكون موجود في مكان ما ، سهيبه والعائله كلها يسالون اين هو رانفير فيسال والد سهيبه والد رانفير ويقول له اين هو رانفير فيقول له والده بان يجب ان يكون في مكان ما بالقرب من الحفل فيقول شخص اخر انه تلقى مكالمه وخرج للرد عليها فالكل يرفع موبايلاتهم ويتصلون به ولكن يجدون الشبكه مشغوله ،سهيبه تري الكل متوتر فتذهب الي غرفتها لكي تتناول مشروب وتظبط حالها فتسال سهيبه مره اخري ما الشئ الذي جعل الناس تتوتر فيقولون لها ان رانفير ليس بالحفل فتغضب كثيرا وتذهب الي غرفتها وتحاول اخت سهيبه بان تتصل برانفير ولكن لم يرد عليها والجده غاضبه جدا من رانفير وام رانفير تتسال اين ذهب ابنها وتقرر ام سهيبه بان تبحث عن سهيبه فيدخلون غرفتها ويجدوها غائبه عن الوعي، السيدات ينصدموا عندنا يجدوا سهيبه ليست في وعيها ولكن تستيقظ سهيبه وتقول لهم انها نامت لانها جائعه وليس اكلت منذ ٦ ساعات واختها واقفه في الطابق الاسفل وتدعي الله بان يفعل شئ ويجلب رانفير ولكن تنصدم فجاه، داليجيت وعائلته في المشفي مع ابيه وطلب منه الطبيب بان يقوم بعده فحوصات لابيه وام داليجيت قلقه جدا ولكن تهدئها بابلي وداليجيت ، اخت سهيبه تستلم رساله من ولد وتذهب لتعطيها لسهيبه فتقراها سهيبه امام اهلها وفجاه تنصدم وتقف مثل التمثال "كملى فيها ايه" ، اخت سهيبه تاخذ الورقه لتقراها وتجد مكتوب لها ان رانفير سافر الي لندن لان الفرصه قد حانت له اثناء زواجه لذلك اضطر الي الذهاب فينصدم الجميع وسهيبه لم تنطق بشئ فتعتذر لها ام رانفير "مش قولتلكم حاسه ان السفر اهم من الزواج" وتعتذر للجميع والكل قرا الرساله وابو سهيبه قراها وحزن كثيرا ولكن فرح ابو رانفير ان ابنه سافر الي لندن وظل يضحك وقال للجميع ان ابنه سوف يصبح رجل اعمال كبير في لندن، سهيبه مثل التمثال ولكن الكل تفاجئ عندما قالت للجميع ان رانفير يحبها كثيرا ويجب ان ندعوا له لكي يوفقه الله وانها قالت انها كانت تعلم انه سوف يتركها وقالت انه فعل خطا ولكن هي تتمني له الخير وعند عودته سوف تصفعه علي وجهه وظن الناس ان سهيبه قد جنت علي الاخر، الاباء يتقاتلون مع بعضهم في الطابق السفلي والجده كانت تريد ان تضرب ابو رانفير ولكن ابنها حاول ان يهدئها ولكن يظلون يتقاتلوا ولكن يخبر ابو رانفير الجميع بان سهيبه هي السبب اساسي لانها اعطت المجوهرات تبع الحفل لرانفير لكي يسافر بها وانصدم ابوها والجده وخشيت امها لانها كانت تعلم بذلك والشيخ قرر بان يعقد الزواج في يوم ثاني فقال ابو سهيبه ان رانفير اذا لم يتزوج سهيبه بعد يومين سوف لا يتزوحها في حياته ابدا، في المشفي الطبيب يخبر داليجيت بان والده يحتاج الي عمليه غسل كليه ولكن داليجيت يحتار لانه ليس معه اموال للعمليه وينظر الي والده وهو نائم علي السرير مع قناع الاكسجين، سهيبه تعلم بان والدها رفض ان يزوجها من رانفير فتتوسل اليه لكي يزوجها له ولكن ابوها يرفض ولكن تهدده سهيبه بانها لم تتزوج احد غير رانفير واذا تزوجت من احد غيره سوف تنتحر فذهبت الي غرفتها ومسكت صوره رانفير وظلت تبكي وتعاتبه ونامت واثناء نومها تخيلت ان رانفير اتي اليها ومعه تذكرتين واحده له والاخري لها وتخيلت انها صفعته علي وجهه وقالت له انها كانت تعلم انه سوف ياتي اليها وعانقوه الاثنين بعضهما لبعض ، رانفيير يذهب الي المطار مع الوكيل والوكيل لا يصدق ان رانفير اتى فيساله الوكيل عن زواجه فيقول له بان زواجه الغي فيحزن الوكيل ولكن رانفير يريد التحدث مع سهيبه ولكن موبايله فاصل شحن فاخذ موبايل من شخص واتصل بها ولكن لم تسمعه فانقطع الخط وطلبه الوكيل لان الطائره علي وشك الطلوع وقال له من اين سوف تاتي بالمال قال له ان سهيبه اعطته المجوهرات ليبيعها فقال له الوكيل انه محظوظ بسهيبه وغادروا الهند ومشوا "بس هو ضيع الحظ منه" ، ابو سهيبه يجلس علي ضفه النهر ويبكي لما حدث في يوم حفله ابنته ولكن ياتي اليه صديقه ويواسيه ويطلب ويتوسل ابو سهيبه بان يقبل تزوج سهيبه لابنه لانه بسبب اللي حدث في الحفل لم يقبل احد باينته فيقول صديقه انه كان يريد ابنته لابنه من زمان وفرح ابو سهيبه وعانقوا الاثنين بعضهما ، بوجي وام سهيبه يبحثون عن سهيبه ولكن سهيبه ذهبت الي مزرعه رانفير ورات الطائره تمر من فوقها فعانقت الطائره بايديها وتمنت ان تقضي حياتها مع رانفير وتمنت بان يعود لها قريبا داليحيت يذهب الي امه في المشفي ويعطيها الادويه تبع ابيه فتخبره انها كانت تتحدث مع عمه وانها طلبت منه مال لعلاج ابيه ولكن انفعل داليجيت وقال لها انه والده علي خلاف مع عمه لذلك لم يقبل والده باي مساعده من عمه وثم طلبت امه منه بان يسافر الي لندن لكي يكمل دراسته ولكنه رفض ولكنها الحت عليه ثم وافق وقال لها انه سوف يسافر بعد ما تتحسن حاله ابيه، ابو سهيله يعود الي البيت هو وصديقه ويسال الجميع اين سهيبه فلم يرد احد ولكن جاءت سهيبه وسالها نفس السؤال فقالت له انها كانت في مزرعه رانفير تتمني بان يجمعهم الله مره اخري فصفعها علي وجهها والجميع انصدموا وهي انصدمت كثيرا ويقول الاب بان لا يزيلوا ترتيبات العرس لانها سوف تتزوج بعد يومين وتبدا حياه جديده
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة