ملخص حلقه يوم الاثنين المصادف 25-08-2014 من مسلسل جودا اكبر
باكشي تبكي وتطلب السماح من جودا وتقول لها انها اجبرت علي فعل ذلك وتطلب منها جودا ان تتركها وتذهب وتمشي باكشي وجودا تبكي بعد ما تذكرت كلماتها القاسيه لجلال، رقيه في حمامها وتقول لهوشيار انها حزينه لما حدث ولا تتخيل ان شخص علي هذا القرب من جلال ويفعل مثل هذا الجرم ولكنها تفكر انه بذلك لن يكن هناك اي شيء بين جلال وجودا وبهذا يكون جلال لها وحدها وتنوي ان تعتذر لجلال، جلال حزين جدا مما فعلت باكشي ويتكلم مع مهام في ذلك وكيف انه لو عاقبها فسيكون كمن يعاقب نفسه فتهدأ مهام، باكشي بغرفتها تبكي وتأتي حميده وتحاول ان توضح لها باكشي ولكن حميده تصفعها فتطلب منها باكشي ان تسامحها ولكنها ترفض حتي تعاقب، جودا تشكر سليمه وتقول لها انها تعتبرها اختا لها وسليمه تنصحها بان تتعامل مع كل شئ بهدوء لان العلاقات تكون حساسه لكل تصرف ولكل كلمه وتذهب جودا لجلال وعندما يراها يقول لها اعرف ما تريدين ان تقولي وهو ان ما فعلته باكشي بانو اهانك ولكن صدقيني انا خجلان ممافعلت ولكن جودا تقول لها لا لقد اتيت لاعتذر عن تصرفاتي معك وكلماتي لك لقد ظلمتك وانت كنت تريد ان تحميني وتدافع عن سمعتي ويرد جلال ان مافعله كان واجبه ولم يكن لانه يحبها وجودا تقول اي كان السبب فانا شاكرة وممتنه لك كثيرا، باكشي تجلس حزينه وتبكي وتعرض عليها الخادمه الطعام ولكنها ترفض وتأتي جودا وتسأل باكشي لم فعلت ذلك ولم تلجأ لجلال ليساعدها فتقول لها باكشي انها تحب شريف الدين وتخاف ان تفقده وهنا ادركت جودا ان الحب كان دافعها فهدأ جودا باكشي، وتذهب جودا بعدها الي سليمه لتسأل النصيحة ماذا تفعل مع باكشي؟ ويعلمهم الحاجب بان جلال يستدعي الكل للديوان ، في الديوان جلال حزين جدا ومتألم ويعلن ان جودا ليست حامل وان باكشي بانو قد حاكت تلك المؤامرة واليوم ستعاقب عليها وهذه رساله للكل بانه مامن احد يخطأ الا ويتلقي عقاب حتي لو كان اخته المقربه ويدعو جودا التي عانت الكثير بسبب ذلك لتحكم هي بالعقاب علي باكشي وتوضح حميده ان جلال لايستطيع ان يعاقب باكشي بنفسه لذا سيجعله من جودا، جودا تعلن انها سامحت باكشي لانها من العائلة وان مسامحتها ستكون اكبر عقاب لانها ستعيش دائما مع شعور بالذنب لما فعلت ويقبل الحكم جلال ولكنه يعلن انه لن يسامح باكشي كأخ لانه جرح كثير منها ويقطع علاقتها بها من اليوم وهنا تبكي حميده اما جودا فحزينه لان جلال متألم، جودا تفكر بغرفتها وتأتي موتي سعيده لان الكل يمدح جودا ويقول انها طيبه القلب ويدخل جلال ويقول لها انها في كل مرة تأتي لتسأله وهو اليوم من سيسأل لما سامحت باكشي ؟ فترد لانها اختك ولانها فعلت كل هذا بدافع الحب والحب يدفع الانسان ليفعل اي شيئ لمن يحب ومع انني لا استطيع ان افعل مثلها ولكنني سامحتها وتطلب منه ان يسامحها هو الاخر ولكنه يرفض وتقول له جودا ان علاقته مع اخته لايمكن ان تنقطع لانها علاقه الحب والدم ولكنه يقول لا وينصرف ولكن جودا تفكر ان جلال يتألم كثيرا ولا يستطيع ان يكتم حزنه فعيناه دامعه وهذا يعني ان قلبه يتألم فلما قول انه بلا قلب، في اجتماع للعائلة كلهم قلقون من انتشار الشائعات حول ما حدث ولكن جلال يحسم الموقف ويعلن انه سيخبر الناس بكل شيئ حتي يقضي علي اي اشاعات تمس جودا وبالفعل يتجمع الناس ويخطب فيهم جلال ويعلن ان جودا ليست حامل وانها كانت مؤامرة وانه عندما يحدث جديد سيخبرهم ويشكرهم علي دعمهم وحبهم له والكل متأثرين من حديثه وتدمع عيونهم
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة