ملخص حلقة الثلاثاء من مسلسل قبول ::
ملاحظة نهاية حلقة امس يلي كانت في الملخص كانت زايدة فـ انا اعدتها
اسد يطلق النار لكنه لايصيب راشد و يصوب ع الحائط . ديلشاد تطلب من راشد ان يذهب بسرعة . رازية تحكي مع صدقي وتخبره انه طالما امر الجثة مخفي عن الجميع ولم يعلم احد به اذا هم ف امان وتتذكر عندما قتلت تلك المراة قبل حتى حرق المصنع . رازية تخبر صدقي ان استحالة راشد واسد يتفقان ع اثبات براءة راشد لان راشد يخاف ان يحكي الحقيقة لاحد ولن يحكي ابدا . ديلشاد تعود للمنزل وتبكي بشدة . زويا تواسيها . نجمة تتساءل لكن ديلشاد لاتجيب ع شيء . اسد يدخل الى غرفته ويظل يكسر كل محتويات الغرفة . زويا تسمع ذلك وتدخل له . زويا تجد يد اسد مجروحة فتذهب مسرعة وتحضر صندوق الاسعافات وتأخذ يده بقوة وتداوي جراحه . زويا تتحدث مع اسد وتخبره ان يهدأ حتى يفكرون ف حل منطقي . اسد يخبرها انه ليس هناك وقت للتفكير فما سيفعله الان امر حتمى وضروري . زويا تسأله ماذا سيفعل . يخبرها انه سيفعل الصح
راشد يعود للمنزل ويريد ان يخنق رازية لانها اوقعت بينه وبين ابنه وارادت قتل ديلشاد وهي زوجته . رازية تخبره انه يتوهم بس ولايفكر سوى ف ديلشاد ويظن بها سوء وهي خائفة وتطلب منه ان يتركها . رازية تصرخ فياتي الجميع لانقاذها . راشد يخبرهم انها فعلت اعمال سيئة كثيرة . والدته تخبره ان يتركها فسوف تعاقب ع جميع اخطائها . والدة راشد تريد الاتصال بالشرطة لكن تفاجأ بالشرطة اتت للمنزل ومعهم ايضا فيروز .فيروز يخبرهم انهم يقبضون ع من احرق المصنع وارتكب جريمة قتل (الشروع ف قتل ديلشاد يعني ) . رازية تخاف لكن فيروز يطمأنها ويأخذ راشد . ايان يقف لفيروز ويمنعه من أخذ راشد لانه بريء . فيروز يهدده ليبتعد حتى لا يأخذه مع والده . ديلشاد تذهب لغرفة اسد وتخبره ع ماحدث كما اخبرها ايان ف الهاتف. ديلشاد تطلب منه ان يذهب لمساعدة والده . اسد يخبرها انه يعلم كل شيء لانه هو من اتصل بالشرطة . ديلشاد ف قمة الغضب وتضرب اسد ع وجهه امام زويا ونجمة . أسد يخبرها انه ف الطريق الصحيح وهو من اختار ذلك وسوف تعلم ف المستقبل انه كان ع حق . زويا ونجمة ياخذون ديلشاد لغرفتها وديلشاد تمشي كالجثة الهامدة .
شيرين تترجى فيروز حتى لا ياخذ زوجها . رازية وصدقي يضحكون ف الخفاء . ايان يخبر فيروز ان يفعل مايشاء فأسد سيتصدى له ويذهب الان ليخرج والده . لكن فيروز يصدمه ويخبره ان اسد هو من بلغ عن والده . فيروز يخبره انه اخوك فعلا لكنه مهما كان فهو اخاك من الاب فقط . وياخذ راشد ويذهب . ايان يتصل ع اسد واسد لايرد ع هاتفه ويبكي بشدة . زويا تحضر طعام لاسد وتترجاه حتى ياكل لكنه يرفض . زويا تعطيه فنجان قهوة لكنه يرفض ايضا . زويا تخبره انه لم يفعل الصح فقد تعبت بشدة وهي تفعل له القهوة المرة السادة كما يحبها لكن اسد لايضحك ايضا (وهو من #امتى بيضحك يا زويا يعني !!! ) . زويا تشعر بالحزن ايضا ع حالة اسد والبيت . اسد وزويا يسمعون صراخ نجمة . يجدون ديلشاد اغمى عليها ع الارض . اسد يرفعها ع السرير وتستعيد وعيها وترفض ان تاخذ الماء من اسد .
ف الصباح زويا تعد الفطور لأسد . اسد يسالها عن ديلشاد اذا أكلت ام لا . اسد يدخل لديلشاد الغرفة فيجدها مستعدة وع وشك الخروج . ديلشاد تخبره انها ذاهبة لتزور راشد ف السجن . ديلشاد تخبر اسد نفس الكلام وهو انها ف الطريق الصحيح وسوف يكتشف ذلك ف المستقبل وع كل شخص الاحتفاظ برأيه ووجهة نظره . ديلشاد تخبره انها لن تصدق ان راشد يريد قتلها حتى لو اتى بنفسه واراد قتلها بالفعل . ديلشاد تتركه وتذهب . اما شيرين فتبكي بشدة . ايان يواسيها . شيرين تأخذ عهد ع ايان ان يخرج والده من السجن باي طريقة وان يترجى اسد حتى يتنازل . رازية تخبر صدقي الايقلق فلن يكتشف احد صلتهم بالموضوع ولن يتمكن احد من الوصول لاي دليل ولن يعرف احد شيء بشأن جريمة القتل القديمة . ديلشاد تذهب لراشد ف السجن . راشد يخبرها ان اكثر شيء يضايقه ان ابنه يظنه مجرم . فقد كان يكره ابوه اما الان فيعتبره قاتل . ديلشاد تخبره الايقلق وانها ستبذل قصارى جهدها لايجاد اللعبة التي بها المسجل . رازية تكون هناك ف السجن مختبئة وتسمعهم . ديلشاد وهي خارجة تقابل رازية . رازية تخبرها ان تبتعد عن راشد ولا تحاول التودد له باستمرار . ديلشاد لاترد عليها وتذهب .
ف المنزل زويا تقابل بادما الخادمة وابنتها الصغيرة . بعدها تتركهم وتذهب . الطفلة تجد اللعبة وتاخذها لتلعب بها . ديلشاد تتصل بالشركة التي اخذت الالعاب وبارقام كل المنازل التي ذهبت الالعاب اليها . اسد يعطيها هاتفه وبه الارقام . ديلشاد تخبره ان يتصل هو لكنه يرفض ويخبرها انه لن يساعد قاتل ابدا . ديلشاد تخبره ان كلامه السيء عن والده كان يضايقها لكن كلامه بهذه الطريقة يقتلها ويحزنها بشدة . اسد يريد ان يواسيها لكنها ترفض . زويا تسمع حديثهما . شيرين تطلب من ايان ان يذهب لمنزل اسد وان يطلب مساعدته فورا . ايان يطمانها ويخبرها انه سيقنع اسد . زويا تخبر اسد انها لن تذهب لتقدم شهادتها ف المحكمة مهما حدث . زويا تخبره انها رات بعينها مثله تماما لكنها تهتم بديلشاد ومشاعرها . زويا تهدده انه ربما تشهد ضد اسد ايضا . اسد يتضايق ويمسكها من يديها ويخبرها انها لن تفعل ذلك فهل تريد ان تكذب !! زويا تخبره ان يديها توجعها فيتركها . بعدها زويا تخبره انها لاتريد الكذب وتريد ان تفكر من وجهة نظر ديلشاد . زويا تخبره ان يفكر ف راشد كمظلوم ويحاول ان يساعدهم لاثبات براءته . اسد يفكر ف كلامها المنطقي .... .ترى هل سيقتنع اسد بكلامها ؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
سيتم عرض التعليق في حال تم موافقتة من الأدارة